الصفحه ٤٨٧ : ،
وساكني السهل إلى الجبال ، وساكني الجبال إلى السهل والبحار ، وساكني أهل العمد
إلى المدر ، لأذاب قلوبهم
الصفحه ٧٢ : ، وأول البحار التي تسلك
إلى بلاد الصين بحر صنجى ، وأوّل جبل فيه يدعى صندرفولات ، وفيه حيّات ربّما
ابتلعت
الصفحه ٦٣ :
القول في البحار وإحاطتها بالأرض
قال : البحار
أربعة :
البحر
الكبير ، الذي ليس في
العالم بحر
الصفحه ٧ : .
غير موجود
القول في
البحار وإحاطتها بالأرض.
غير موجود
القول في
الصفحه ٧٥٩ : ........................................................... ٥٩
القول في البحار
وإحاطتها بالأرض................................................ ٦٣
القول في
الصفحه ٦٥ :
القول في البحار وعجائب ما فيها
قال الله عزّ
وجلّ : (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
يَلْتَقِيانِ) يروى عن
الصفحه ٦٨ :
العذب ، وبها جبل مشرف. ثم يخطف إلى موضع يقال له الصّنف ، ثم إلى موضع
يقال له صندرفولات (١) ، وهي
الصفحه ٦٠ : ، والبحار هي محسوبة من العمران ،
والمفاوز التي بين العمران من العمران. وذكر بعض الفلاسفة ، أن الأرض مدوّرة
الصفحه ٥٩٢ : تأتي
البصرة من أقاصي البحار تستعذب الماء في ذلك الإبّان ، ألا إنّ البرستوج يقبل
إليهم من الزنج يستعذب
الصفحه ٤١٠ : : قاش وريشهر والسلجان والبحار وفرزن (١).
ومن شيراز إلى
مدينة [٩٢ أ] جور عشرون فرسخا وبين شيراز وسابور
الصفحه ٣٩ : المتوفى عام ١٩٤٩ كتب بحثا ذكر فيه
مجموعة من آل الجيهاني ومنهم الوزراء وقال إن الأول منهم وهو أبو عبد الله
الصفحه ٤٣٧ : ويرفع سمكها وتكون أبوابها إلى المشرق. لأن ريح الجنوب أشدّ
حرا وأثقل وأسقم.
وأصح البلدان
ما كانت على
الصفحه ١٤٢ : ؟ قال : أولئك مردة الجنّ الذين حبسهم سليمان بن داود (عليه
السلام) في البحار.
[بيرة : جزيرة
فيها اثنتا
الصفحه ٣١٠ : ء البحار. فهي كما قال عمارة :
ما ذا ببغداد
من خير أفانين
ومن منازل
للدنيا وللدّين
الصفحه ٤٣٣ : وجبالها وبحارها أربعة
وعشرون ألف ميل. وان قطرها وعمقها وعرضها سبعة آلاف وستة وثلاثين. وانهم استدركوا
ذلك