الصفحه ٢٨١ : أن
يلتئم أتاه فتق آخر من البصرة هو أعظم عليه من الأول [٣٠ أ] فلا يلبث الفتقان أن
يلتئما. ثم يعود إلى
الصفحه ٦٠٧ : له دارا على قدر كفايته ثم وقف على أولاده ما يعينهم
أبدا. ولم يكن لأحد منهم إلّا من جارية وهبها له
الصفحه ٢٠١ : .
فقال عبد الله
بن الأهتم السّعديّ : نحن والله يا أمير المؤمنين أوسع منهم تربة ، وأكثر منهم
دربة ، وأعظم
الصفحه ٣٢٤ : والياقوت يشارك الملك الأعظم في عزه وسلطانه وفي أقصى من مكانته
من شانه. حتى كون صائغ الإكليل أحق به ممن أمره
الصفحه ٤٤٩ : جزورا
ومعهم زهير بن جناب الكلبي ، إذ أقبل رجل من بقايا عاد يقال له عبيد بن مسهر وكان
أعظم الناس جسما حتى
الصفحه ٥٠٧ :
المسيح بالدهر الطويل.
وقال الجاحظ (١) : من المواضع التي عظمت النار لها ، أن الله عز وجل
جعلها لبني
الصفحه ٥٩٠ :
بلنجر ، فقتل (رحمه الله) في أربعة آلاف من المسلمين ، وكان سلمان أوّل من
استقضي بالكوفة أقام
الصفحه ٤١٤ : أ] وجيرفت ـ وهي من أعظم مدنها ـ والسيرجان
وبها تنزل الولاة ، وهزوركند ولافث وهي الرباط وقلعة بني عبد الله
الصفحه ٤٣٨ :
وكان على رجل
من ثقيف دين فطولب به. فقال له الحسن البصري : بع أرضك واقض دينك وأربح نفسك. فقال
: يا
الصفحه ٦٢٣ :
فخرج إليه بهمن بن إسفنديار وأعطاه الطاعة وحمل إليه الخراج ثم أقام له
الترك في جميع مملكته. وكان
الصفحه ١٦٧ : هريرة
: أنا لبراغيث الشام أخوف مني لغيرها.
وقالوا في قول
الله عزّ وجلّ : (وَجاءَ بِكُمْ مِنَ
الْبَدْوِ
الصفحه ١٩٢ : له فبكى ثم قال : لله درّ
العرب ما أعظم أحلامها ، وأكرم فروعها ، ثم وصلني وأحسن جائزتي ، ووجّه معي من
الصفحه ٤٢٣ : وأعظمها خلقا وأظهرها خلقا وأصبرها على طول الركض. وكان ملك الهند
أهداه إلى برويز الملك. فكان لا يبول ولا
الصفحه ٦١٧ :
ومنها الاسكندرية التي في بلاد السقوياسيس. ومنها الاسكندرية التي على شاطئ
النهر الأعظم. ومنها
الصفحه ٣٣٥ : ويكتنفانه وهما يشبهانه في كثرة الخير وقلة المؤونة وحسن
الاعتدال. ويقال إن الملك الأعظم والمدبر الأكبر ينبغي