الصفحه ٢٧٢ : ضججتم منه؟ فقالوا : يا نبي الله! أعظم ما نشكو منه السعاية والنميمة. قد
تقاتلنا [٢٦ أ] على يده.
فأخرجه
الصفحه ١٨٧ : وصلاتكم؟ فوصفنا له. قال : فما أعظم كلامكم؟ قلنا : لا إله إلّا
الله والله أكبر ، فالله يعلم أنه انتفض سقفه
الصفحه ٢٢٨ : حتى أنماط قشره فألقيناه في الجفنة. فقال عتبة : اذكروا اسم الله عليه
وكلوه. فأكلوا منه فإذا هو طيب. قال
الصفحه ٥٨٦ :
جبل ، يدخل الماء في مؤخّره ، وينحطّ من فيه إلى ذلك الدردور ، فبينا هم
كذلك إذ بعث الله جلّ وعزّ
الصفحه ٤٩٥ : ء التي تسمى صحراء قيراط
ببغداد ـ ومعه شريك له اسمه سلام ويعرف بالطيفوري ـ وكان طيفور مولى المنصور فوهبه
الصفحه ١٤٩ : ءه من بعده ابنه سليمان وأنه قد جعل له اسم ذلك البناء وبشّره بما
يعطي سليمان بعده من عظيم الملك ، فلمّا
الصفحه ٢٨٥ : الدير راهب عالم فقال لي : كم يذهب هذا الملك ويجيء؟
قلت : يريد أن يبني مدينة. قال : فما اسمه؟ قلت : عبد
الصفحه ٥٢٢ : ودهاليزه وشرفات سوره. وهذا
أعجب وأعظم من أن يكون من حجارة شتى لأنه عظيم جدا كبير المجالس والخزائن والغرف
الصفحه ٣٨٦ :
اسم الطسوج
عدد
الرساتيق
عدد البيادر
كمية الحنطة
كمية الشعير
الصفحه ٢٣٦ :
قبلة ، وهي حيال البيت والمقام والحجر وزمزم. فهي أبطأها خرابا.
وقال أبو بكر
رحمه الله : قال رسول
الصفحه ٣٢٩ : مرى ضاحية
لا سور يحصنها ولا خندق يمنعها ولا ميرة تقرب منها. وإنما يشرب جماعة من فيها من
النهر الأعظم
الصفحه ٣٥٢ : وتتناول الصدق
إليك فألطف الاشراف [٦٦ أ] على المطابخ للملك الأعظم وعلى ما استودعت من ذلك
مجالسه ومواضع
الصفحه ٥٠٣ : أعظم أجساما وأعظم من أجسامهم أحلاما. وأشدّ
قوة وأشد بقوتهم امتحانا. وأطول أعمارا وأطول بأعمارهم للأمور
الصفحه ١٨٦ : أخرجكم من الشام ، قلنا : والله لنخرجنّك من فرشك ومن دار مملكتك ونملك
الملك الأعظم إن شاء الله ، أخبرنا
الصفحه ٦٨ : ، فذلك عندهم من دلالة التخلّص ، وإن في البحر طيرا
يقال له جرشي ، يكون قريبا من الساحل أعظم من الحمام