الصفحه ٣٣٢ : ء وعذوبة الماء. فلم ير موضعا أجمع للتمام في ذلك من أرباض مدينة
السلام في الجانب الغربي.
وقد ظننت أن
علي
الصفحه ٤٠٦ : مدينة جور بفارس وكان موضعها صحراء. فمرّ بها
أردشير فأمر ببنائها وسماها أردشير خرّة. وسمتها العرب جور
الصفحه ٤١٠ : وخمايجان السفلى وخمايجان العليا وتيرمردان
وجنحان والسياه مص وانبوران.
كورة إصطخر
والمدينة ورساتيقها
الصفحه ٤١٤ : . إلّا أن قصبتي
البلد جيرفت والسيرجان.
قال : وبكرمان
مدينة يقال لها دمندان ، وهي مدينة كبيرة واسعة وبها
الصفحه ٥٨٩ :
وقاليقلا امرأة
بنت مدينة قاليقلا فنسبت إليها ، ومعنى ذلك إحسان قالي ، وأما بحيرة الطّريخ فلم
تزل
الصفحه ٦٣٧ :
فيها قرية ولا مدينة غير أصحاب السكك وهم نزول في خيام. وانه كان البريد حمل معه
زادا لعشرين يوما وذلك أنه
الصفحه ٦٤٥ :
ومن مدنهم
مدينة يقال لها جريسم (١) أكثر غارة أهلها على المدينة التي يقال لها سور ، وإذا
أسروا من
الصفحه ٨١ :
فلمّا قدم
النبيّ المدينة أقطع الناس الدور فخطّ لبني زهرة في ناحية مؤخّر المسجد ، وجعل
للزّبير بن
الصفحه ١٣٩ : البهت :
فمن عجائب الأندلس ، البهت ، وهي المدينة التي في بعض مفاوزها ، ولمّا بلغ عبد
الملك بن مروان خبر
الصفحه ١٩٣ : المسلمين مدينة خلف قسطنطينيّة
يقال لها رومية فيها مائة ألف سوق ، في كلّ سوق مائة ألف رجل وقال بعض العلما
الصفحه ٢٨٨ : طاقات المدينة إزاء كل باب
سوقا. فلم تزل على ذلك مدة حتى قدم عليه بطريق من الروم وافدا من عند الملك فأمر
الصفحه ٣٩٦ : أن أبني في هذا الموضع مدينة. فقال الأكار وكان شيخا كبيرا وكان اسمه بيل
يعجب من قول : إن جاء مني كاتبا
الصفحه ٤١٥ : . وذكر طمياث الحكيم في كتاب الحيوان : إن بالمشرق طائرا يقال له
بنجس في مدينة يقال لها مدينة الشمس وليس له
الصفحه ٥٦٧ : طميس خلق
كثير من الناس ومسجد جماعة ومنبر وقائد مرتّب في ألفي رجل.
وبعدها في
السهل مدينة المهروان
الصفحه ٦٢٤ : بعده
إلى أرضه وقد أدرك ثأره.
ولما حضر سعيد
بن عثمان بن عفان مدينة سمرقند ، حلف أن لا يبرح ولا يزول