الصفحه ١٧٥ : بالعربي : حجر التيس).
مثروديطوس من المعاجين الطبية يستخدم
لعلاج الصرع (تاريخ طب در إيران ٥٠٤). ولم نهتد
الصفحه ٥٨٤ : قال : الصخرة صخرة شروان والبحر بحر جيلان والقرية
باجروان.
وبنى قباذ
مدينة البيلقان أيضا ، ومدينة
الصفحه ٣٧٩ : مدنها في كل مدينة أعجوبة ليست في [٧٨ أ] الأخرى.
فكان في المدينة التي ينزلها الملك بيت فيه صورة الأرض
الصفحه ٨٠ :
القول في المدينة
يروى عن النبيّ
(عليه السلام) أنه قال : للمدينة عشرة أسماء هي : طيبة ، والباقية
الصفحه ١٣٢ :
القول في المغرب
أسفل الأرض من
الفسطاط إلى برقة ستّمائة وستّون ميلا. وبرقة مدينة حسناء في صحرا
الصفحه ١٤٠ :
وأربعين يوما فلاح لنا بريق شرف تلك المدينة من مسيرة خمسة أيّام ، فهالنا
منظرها وامتلأت قلوبنا
الصفحه ١٣٣ :
وفي يدي
الخارجيّ الصّفريّ مدينة كبيرة تدعى درعة ، فيها معدن الفضّة ، وهي ممّا يلي
الحبشة في ناحية
الصفحه ٢٧٨ :
القول في مدينة السلام بغداد
قال بعض
العلماء : بغداد تسمى بغداذ وبغدان (١). قالوا وهي تسمى مدينة
الصفحه ٢٧٩ :
وما يسمى به القفيز ، فيقال قفيز مدينة السلام.
واسمها الأول
الزوراء ، والزوراء مدينة أبي جعفر
الصفحه ٣٨٩ : العربية ، تصرف صالح وأصحابه فيه ووقفوا عليه.
وكان بناحية
كسكر مدينة عظيمة كثيرة الأهل ، فخرج أهلها في
الصفحه ٤٦٠ : همذان أكبر مدينة بالجبل وكانت أربعة فراسخ في مثلها. وكان طولها من
الجبل إلى قرية يقال لها زينوآباد. وكان
الصفحه ٥٣٧ : سام. قال : وكان في موضع
المدينة بستان. فخرجت بنت روي يوما إليه فإذا هي بدراجة تأكل تينا فقالت
الصفحه ٥٦٨ :
وفي بلاد
الرويان مدينة يقال لها كجو (١) بها مستقر الوالي.
وجبال الرويان
متصلة بجبال الري
الصفحه ٦٢٧ : المدينة. فمن سمرقند إلى سروشنة ستة
وعشرين فرسخا.
ومن ساباط إلى
غلوك ستة فراسخ. ثم إلى خجندة أربعة فراسخ
الصفحه ٨٤ :
ومن عمل
المدينة : مرّان ، وقبا ، والدثينة ـ ويقال الدفينة ـ وفلجة ، وضريّة ، وطخفة ،
وإمرة