الصفحه ٢٧٠ : المحذور لا
محالة ، ونظائره في كلامه تعالى كثيرة ، كقوله : (هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ
الصفحه ٧١ :
[الطَّلاقُ مَرَّتانِ
فَإِمْساكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسانٍ وَلا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ
الصفحه ٧٩ : في حياته إذا آلى منها ، وعلم أنّ غاية صبر المرأة أربعة أشهر في ترك
الجماع ، فمن ثمّ أوجب عليها
الصفحه ١٥٥ :
في الرحم ، حرّك
الرجل للجماع وأوحى إلى الرحم أن افتحي بابك حتّى يلج فيك خلقي وقضائي النافذ
وقدري
الصفحه ٤٥ : صَبَرَ أُولُوا
الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ) (١) الآية.
وكلّ واحد منهم
صاحب شرع وكتاب ، قال سبحانه : (إِنَّ
الصفحه ٥٨ : ـ : «ما لصاحب المرأة الحائض منها؟ فقال : كلّ شيء ما عدا
القبل بعينه». (٣)
وفيه عنه ـ عليهالسلام ـ : «في
الصفحه ٣٠ :
[هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ
الصفحه ٣٣ :
أقول : قوله : «يقول هل ينظرون ...» إلى آخره ، معناه : يريد هل
ينظرون. وبه يظهر أنّ قوله : «هكذا
الصفحه ١٣٨ : خالق كلّ شيء ، وكلّت
بالأشياء غيري إلّا الصدقة فإنّي أقبضها بيدي ؛ حتّى أنّ الرجل والمرأة يتصدّق
بشقّ
الصفحه ٢٥٤ : ء ، والمرأة تصلّي بين يديك وعن يمينك وعن شمالك وعن يسارك ومعك ولا بأس
بذلك ، إنّما يكره في سائر البلدان
الصفحه ٢٢ : ، وحسن الصحبة ،
وفي الآخرة الجنّة». (٢)
وعن عليّ ـ عليهالسلام ـ : «في الدنيا المرأة الصالحة ، وفي
الصفحه ٨٥ :
بلا ميراث ، ثمّ
نسختها آية الربع والثمن ، فالمرأة ينفق عليها من نصيبها». (١)
وفيه عن معاوية بن
الصفحه ٢٧٧ : قوله : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا) قبل ثلاث آيات ، أو من قوله : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٢٢٧ : من يكفر ، وكان لهم في ذلك آية إن كانوا مؤمنين. (١)
قوله سبحانه : (وَمُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيَّ
الصفحه ٩٠ : لَهُمُ
ابْعَثْ لَنا مَلِكاً نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ
كُتِبَ عَلَيْكُمُ