الصفحه ١١١ : اشكال في انّ
الله تعالى موجود والّا يلزم ان يكون معدوما نستجير به تعالى نعم بعد اثبات كونه
موجودا يقع
الصفحه ١١٦ : يستلزم الشرك فان مرجعه الى ان ذاته تعالى منعزل ويكون الامر بيده
عبيده ويكون هذا شركا ولا حول ولا قوة الّا
الصفحه ١٢٢ : له مراتب ولا يكون كل شرك مساو مع غيره بل مراتب الشرك كثيرة ولا
يخلو منه الا الاوحدي من الناس كمولى
الصفحه ١٢٣ :
: (وَما أُمِرُوا إِلَّا
لِيَعْبُدُوا إِلهاً واحِداً) فيعلم أنّ المراد من الجملة السابقة انّ اطاعتهم سميت
الصفحه ١٢٤ : بالتقريب المذكور مشكل فان
قام الدليل على الجواز بعد الغسل فهو والّا نلتزم بالحرمة.
ومما يؤيد ما ذكرنا
أنه
الصفحه ١٢٩ : الفوق ان كان والّا فالى الأصل العملي وفي المقام
طوائف من النصوص تدل على كيفية علاج المتعارضين في
الصفحه ١٣٣ : عدم الجعل الزائد.
الوجه الثاني :
اطلاق دليل التخيير والظاهر ان هذا الوجه لا بأس به الّا أن يبتلي
الصفحه ١٣٥ : ومنها من وقع الاختلاف في توثيقه وتضعيفه فان كان
توثيقه ارجح فوجوده في السند قرينة والّا فاذكره لينظر في
الصفحه ١٣٩ : هي أيضا من
المرجحات المنصوصة (٢) وقال في جملة كلام له : الا أنها مترجحة بالاكثريّة
والاصحيّة
الصفحه ١٤٦ : ألا
أن يكون اجماعا كاشفا عن رأي المعصوم عليهالسلام وانّى لنا بإثبات قيام مثله في المقام مع احتمال أو
الصفحه ١٥٢ : منه فعلى
فرض حصوله لا يكون حجة الّا على فرض كونه كاشفا عن رأي المعصوم عليهالسلام وحيث أنه محتمل
الصفحه ١٥٤ : ذلك لما قام للمسلمين سوق ناظر الى ما يكون في
أيديهم ويقضون به حوائجهم والّا فمجرد كون شيء ملكا لأحد لا
الصفحه ١٥٥ :
اعتاقه ومن الظاهر أنه لا عتق الّا في ملك ومما يدل على المدعى ان قاعدة كل مبيع
تلف قبل قبضه فهو من مال
الصفحه ١٥٧ : أمتي وفضّلهم على سائر الامم أعطاهم
ثلاث خصال لم يعطها الّا نبيّ وذلك ان الله تبارك وتعالى كان اذا بعث
الصفحه ١٥٨ : : الآية
الاخيرة لسورة البقرة (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها لَها ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا