الصفحه ٢٠٥ :
النوبة الى الاقرب منه من المثل أو القيمة فلاحظ.
الجهة الخامسة : أنه لو اجتمع السبب
والمباشر في اتلاف شي
الصفحه ١٦٨ : موضوع لهذا التقريب وفي
المقام اشكال وهو انّ المستفاد من الآية تقسيم المكلف الى الواجد والفاقد والتقسيم
الصفحه ١٢٨ :
إليّ (١) ويستفاد عدم نجاستهم من جملة من النصوص منها ما رواه
ابراهيم بن أبي محمود قال : قلت للرضا
الصفحه ٧٤ : ، ثانيهما
ان يكون المراد من عدم صلاح ذهابه الضمان وكلا الأمرين محل الاشكال ولا شاهد
عليهما أضف الى ذلك أنه
الصفحه ١٠٦ :
وحيث انجر الكلام
الى هنا نقول لا اشكال في انّ الثلاثة الاوّلين من النواصب لعنة الله عليهم وعلى
الصفحه ١٠٧ :
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان مؤمنا قال فأين فرائض الله الى أن قال ثم قال فما بال
من جحد
الصفحه ١٨٨ :
إن قلت ان الأصحاب
فهموا من لفظ السهو في النصوص معناه المجازي أي الشك.
قلت : يرد على هذه
المقالة
الصفحه ٣٤ :
مضافا إلى أنه
نفرض أنّه كان صدوقا بل عادلا بل وليّا من أولياء الله لكن لا دليل على أن صدور
الحديث
الصفحه ٧٦ :
كان الجدار لم
يسقط ولكنه هدمه أو أراد هدمه اضرارا بجاره لغير حاجة منه الى هدمه قال : لا يترك
وذلك
الصفحه ١٠٥ : كان المراد من
الغالي من يعتقد ان الله تعالى فوض الامور الى أمير المؤمنين عليهالسلام وهو بنفسه انعزل
الصفحه ١١٥ : والتزموا باختيارية افعال المكلّفين وقالوا الحادث بعد
حدوثه لا يحتاج الى المؤثر فلا يرتبط الفعل الصادر من
الصفحه ١٢٣ : ما أمروهم به والمفسرون
ذهبوا الى هذا المذهب ويستفاد هذا المعنى من الآية الشريفة قال الله تبارك وتعالى
الصفحه ٢٦ : عليهالسلام : (فإنما ذلك من الشيطان) ولقائل أن يقول : إن مقتضى عموم
العلة سريان الحكم الى بقية الموارد.
ويرد
الصفحه ١٦٩ : مشكل والله الهادي الى سواء السبيل.
إن قلت أيّ دليل
دل على كون القاعدة امتنانية قلت المستفاد من الآية
الصفحه ٩٧ : إِلَى النُّورِ)(١) يعني من ظلمات الذنوب الى نور التوبة والمغفرة لولايتهم كل
امام عادل من الله وقال