الصفحه ٣٨ : الآيات للعدالة.
الوجه الثاني : الروايات منها ما رواه مسعدة ابن صدقة عن أبي عبد الله عليهالسلام قال
الصفحه ٤١ : .
الوجه الثالث : الإجماع وعن الجواهر : نفي وجدانه للخلاف في إثبات النجاسة بها
ونقل خلاف القاضي وابن البراج
الصفحه ٤٦ : : شقّتي بعيدة ولست أصل إليك في كل وقت فممّن آخذ معالم
ديني؟ قال : من زكريا ابن آدم القمي المأمون على الدين
الصفحه ٥١ : المدعى منها ما رواه عبد الرحمن بن الحجاج عن أبي عبد الله عليهالسلام قال : سألني : هل يقضي ابن أبي ليلى
الصفحه ٦٠ : عدة نصوص ، منها : ما رواه حفص ابن غياث(١).
بتقريب أنه يستفاد
من الحديث جواز الشهادة على طبق اليد
الصفحه ٦٩ : اسناد هؤلاء الاعلام كالشهيد وابن زهرة والعلامة الحديث الى النبي الاكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم واحتمال
الصفحه ٨٠ : بين جميع الأفراد.
الوجه السادس : ما رواه ابن طاوس نقلا
من كتاب الوصية للشيخ عيسى بن
الصفحه ٨٧ : في هذا المدعى ان العرف بما هو كذلك يفهم ان
السؤال وإن كان عن الشخص الخارجي لكن لا بما هو ابن بكر أو
الصفحه ٩٢ : ابنه في حجره وهو يقبّله ويمص لسانه ويضعه على عاتقه
ويضمّه إليه ويقول بأبي أنت ما أطيب ريحك واطهر خلقك
الصفحه ٩٤ : وردّنا أو ردّ واحدا
منّا فهو كافر بالله وبآياته (٣) ومنها ما رواه ابن أبي يعفور قال : سمعت أبا عبد الله
الصفحه ٩٥ : وتعالى : فيهم المشيئة (٦) ومنها ما رواه ابن أبي نصر عن أبي الحسن عليهالسلام في قول الله عزوجل (وَمَنْ
الصفحه ١٠٩ : كما ان الاغتسال من
الزنا لا يوجب النجاسة.
وفيه انّه يكفي
للاستدلال حديث ابن أبي يعفور ونفرض عدم
الصفحه ١١٦ : نذكر
ما افاده المعتزلي شارح نهج البلاغة ابن أبي الحديد قال في أول كتابه الحمد لله
الذي قدم المفضول على
الصفحه ١٢٨ : حديث ابن مسلم (٤) نجاسة المجوسي ويستفاد من حديث عيص المتقدم آنفا طهارته
وحيث انّ حديث عيص أحدث فان ذلك
الصفحه ١٣٢ : وسعكم (٢) والمرسل لا اعتبار به.
ومنها ما رواه ابن
مهزيار : جواز اتيان النافلة على البعير من أبواب