الصفحه ٣٢٦ : ، فربما دخل عليك بما يشبه الصدق ، حتى لا يكاد يمكنك تكذيبه ، فلا بد
لك من قوّة أعظم من قوّتك ، تستعين بها
الصفحه ٣٤٧ : لَيْسَ
لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ) (٤٢) [الحجر].
إنّ الصراع بين
الصفحه ٣٧ : العمر ، وقال بعض العلماء : الذين
آمنوا وعملوا الصالحات في شبابهم وقوّتهم ، فإنهم لا يردون إلى الخرف
الصفحه ٩٩ : ) [الآية ١]. ونظيره
: (يَوْمَ تَبْيَضُّ
وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ) [آل عمران : ١٠٦].
ثمّ ذكر جلّ وعلا ما
الصفحه ٢٤١ : لبعضهم ، والنسيان التام
لبقيتهم ، بخلاف النبي (ص) ، ومن اهتدى بهديه ، فإن ذكرهم لا يزال رفيعا ، وأثرهم
لا
الصفحه ٥٥ : «الزباني» وقال بعضهم : «الزابن» (٢) سمعت «الزابن» من عيسى ابن عمر. وقال بعضهم «الزبنية». والعرب
لا تكاد
الصفحه ١١١ : اليوم بذلك ، لأن هذه الخبرة يعقبها الحساب والجزاء.
كما قال تعالى : (سَنَكْتُبُ ما قالُوا) [آل عمران
الصفحه ١٧٣ :
المبحث الثالث
مكنونات سورة «الهمزة» (١)
أخرج ابن أبي حاتم
عن عثمان بن عمر قال : ما زلنا
الصفحه ٢٨٩ : فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ) [آل عمران : ١٠٦].
قال : فتأمّل في
هذه المجانسة الحافلة بين هذه
الصفحه ٣١٩ : عمرو ؛
وفي الشواذ الى نصر بن عاصم ، وأبي عمرو ، وعمر بن الخطاب ؛ وفي البحر ٨ : ٥٢٨ إلى
أبان بن عثمان
الصفحه ٧١ : جمع آخرة.
(٣). «وأخرج البيهقي
في «شعب الإيمان» عن ابن عبّاس : أنّ رجلا قال : يا نبيّ الله ، إنّي شيخ
الصفحه ٢٤٠ :
والاستهزاء ، من أمثال العاص بن وائل ، وعقبة بن أبي معيط ، وأبي لهب ، وأبي جهل
وغيرهم ، كانوا يقولون عن النبي
الصفحه ٤ :
وضمّ الإله اسم
النبي إلى اسمه إذا قال في الخمس المؤذن أشهد وشقّ له من اسمه ليجلّه فذو العرش
محمود
الصفحه ٤٣ :
والمصير إلى الله.
(الَّذِي يَنْهى) (٩) : إشارة الى
أبي جهل.
(عَبْداً إِذا صَلَّى) (١٠) : يريد النبي
الصفحه ٤٤ : ) : تقرّب
إلينا بالطاعة.
[الآيات ١ ـ ٥] :
ورد في كتب الصحيح أن النبي (ص) ، كان يتعبّد في غار حراء ، فجا