الصفحه ٣٠٥ :
المبحث الأول
أهداف سورة «الإخلاص» (١)
سورة الإخلاص سورة
مكية ، آياتها أربع آيات نزلت بعد
الصفحه ٣٢٩ :
بعد سورة الفيل ، ونزلت سورة الفيل فيما بين ابتداء الوحي والهجرة إلى الحبشة ،
فيكون نزول سورة الفلق في
الصفحه ٣٤٩ :
، بعد سورة الفلق ، وقد نزلت سورة الفلق ، فيما بين ابتداء الوحي والهجرة إلى
الحبشة ، فيكون نزول سورة
الصفحه ٩ :
المبحث الثالث
لكل سؤال جواب في سورة «الضحى» (١)
إن قيل : لم وصف (ص)
بالضّالّ ، والنبي
الصفحه ٢٢ : فإنه قال : أحد اليسرين
ما تيسّر من الفتوح في زمن النبي (ص). والثاني ما تيسّر بعده في زمن الخلفاء. وقيل
الصفحه ٣٢ :
قلت : تظهر من هذه
المناسبة وضعها بعد (أَلَمْ نَشْرَحْ). فإنّ تلك أخبر فيها عن شرح صدر النبي
الصفحه ٦٣ :
المبحث الأول
أهداف سورة «القدر» (١)
سورة القدر سورة
مكية ، آياتها ٥ آيات نزلت بعد سورة عبس
الصفحه ٩٠ : (ص) ، ويؤيّد هذا القول ، أنّ أهل الكتاب أفردوا بالذكر في هذا التفرّق ،
مع وجود التفرّق من المشركين أيضا ، بعد
الصفحه ١٨٩ :
الذي يبقى في
الأرض بعد الحصاد ، تفتّه الريح وتأكله المواشي. وقال الفرّاء : هو أطراف الزرع ،
وقيل
الصفحه ٢٢١ : ، ومدنية بالآيات الأخر ، وهي أربع آيات نزلت
بعد سورة «التكاثر».
وهي سورة ذات معنى
أصيل في الشريعة ، تعالج
الصفحه ٢٥٥ :
المبحث الأول
أهداف سورة «الكافرون» (١)
سورة «الكافرون»
سورة مكية ، آياتها ٦ آيات ، نزلت بعد
الصفحه ١٦ :
وضعناه عنك بشرح
صدرك له فخفّ وهان ، وبتيسيرك وتوفيقك للدعوة ومداخل القلوب.
(وَرَفَعْنا لَكَ
الصفحه ١٠٦ : بها تلك الأعلام
، فلذلك قال : (أَوْحى لَها) ولو كان الوحي
خاصة لها ، لكان الوجه أن يقال «أوحى إليها
الصفحه ١٨٦ : حين
رأيتك ، ثم قد زهدت فيك حين كلّمتني ، أتكلّمني في مائتي بعير أصبتها لك ، وتترك
بيتا هو دينك ودين
الصفحه ٢٩٧ : كان
عبد الله لا عبد العزّى ، فلو ذكره باسمه لكان خلاف الواقع. الثالث : أنّه ذكره
بكنيته لموافقة حاله