الصفحه ٢٥٩ : [١ ـ ٦]
قال الله تعالى : (قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ (١) لا أَعْبُدُ ما
تَعْبُدُونَ) (٢) فأمر النبي (ص)
أن
الصفحه ٢٧٣ : في السنة العاشرة من الهجرة. وكان هذا بعد أن أتمّ
النبي (ص) دعوته ، وأخذ الناس يدخلون أفواجا في دينه
الصفحه ١٠٦ : الاخرة ، فيكون ما يظهره
الله تعالى فيها من ذلك ، قائما مقام الأخبار ، ونائبا عن النطق باللسان ؛ وهذا
الصفحه ١٧٠ :
[الآية ٩] : (فِي عَمَدٍ مُمَدَّدَةٍ) (٩) : العمد جمع
عمود وهو معروف ، والممدّدة المطوّلة أي أنه
الصفحه ٢٧ : رَدَدْناهُ
أَسْفَلَ سافِلِينَ) (٥) : أي ثمّ كان
عاقبة أمره حين لم يشكر نعمة الله عليه ، أن رددناه أسفل سافلين
الصفحه ٤٣ : القاموس : علقت المرأة حبلت.
(الْأَكْرَمُ) (٣) : له كمال
الكرم.
(عَلَّمَ بِالْقَلَمِ) (٤) جعل الكتابة
الصفحه ١٢٦ : ) (٢) ، استفهام عن
حقيقتها ، قصد به تهويل أمرها ، كأنها ، لشدة ما يكون فيها ، ممّا تفزع له النفوس
وتدهش له العقول
الصفحه ٣١٣ : لله
الآيات [١ ـ ٤]
قال الله تعالى : (قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ) (١) فأمر نبيه (ص)
بأن يخلص الدين له
الصفحه ٣٢٩ : هذه
السورة ، تخصيص الله تعالى بالاستعاذة من شرّ الخلق ، وهذا يدخل فيما سيقت له سورة
الإخلاص ، من إخلاص
الصفحه ٢٣ : يجوز أن ينتهي عظم ذنبه إلى حال إنقاض الظّهر ، وهو صوت تقعقع
العظام من ثقل الحمل. لأن هذا القول لا يكون
الصفحه ٥٥ :
المبحث السادس
المعاني اللغوية في سورة «العلق» (١)
قال تعالى : (أَرَأَيْتَ إِنْ كانَ عَلَى
الصفحه ١٨٩ : الطير.
وذهب مقاتل وقتادة
وعطاء ، عن ابن عبّاس ، أن معنى «عصف مأكول» : أي نبات أكلته الدواب وصار روثا
الصفحه ٢٧٥ :
المبحث الثالث
أسرار ترتيب سورة «النصر» (١)
أقول : وجه
اتصالها بما قبلها : أنه قال في آخر ما
الصفحه ٣٤٩ : بِرَبِّ
النَّاسِ) (١) وتبلغ آياتها
ست آيات.
الغرض منها وترتيبها
الغرض من هذه
السورة ، تخصيص الله تعالى
الصفحه ٢٢٣ :
أَمْوالَهُمْ وَلا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلا تَأْكُلُوا
أَمْوالَهُمْ إِلى أَمْوالِكُمْ إِنَّهُ