الصفحه ١٦٣ :
المبحث الثالث
لكل سؤال جواب في سورة «العصر» (١)
إن قيل : الاستثناء
الذي في السورة لا يدل على
الصفحه ١٩٥ :
المبحث الرابع
مكنونات سورة «الفيل» (١)
١ ـ (بِأَصْحابِ الْفِيلِ) (١).
قال سعيد بن جبير
الصفحه ١٣٧ :
المبحث السادس
لكل سؤال جواب في سورة «القارعة» (١)
إن قيل : لم قال
تعالى : (وَأَمَّا مَنْ
الصفحه ١٧٩ :
المبحث السادس
لكل سؤال جواب في سورة «الهمزة» (١)
إن قيل : ما الفرق
بين الهمزة واللّمزة
الصفحه ١٩٩ :
المبحث السادس
لكل سؤال جواب في سورة «الفيل» (١)
إن قيل : ما معنى «الأبابيل»
، وهل هو واحد أم
الصفحه ٢٩١ : .
٢ ـ (وَامْرَأَتُهُ) [الآية ٤].
هي أمّ جميل ،
العوراء بنت حرب ، أخت أبي سفيان صخر بن حرب.
وقال ابن دحية في
الصفحه ٣١٠ : عتيّا ، ثمّ يموتون. وبذلك يكون الإنسان والدا ومولودا في آن
واحد. أما الله سبحانه ، فتعالى علوّا كبيرا
الصفحه ٣٠٦ : كتب لها من بقاء. أما وجود الله سبحانه ،
فوجود أزلي ، وجود لذاته ، ومنه انبثق كل الوجود ، إنّه واجب
الصفحه ١٨٧ : ، ممّا يرسله الله مع الريح. فهي أشبه بالميكروبات الفتّاكة التي
تعصف بالجسم».
فالأستاذ الإمام
يريد أن
الصفحه ٨٢ : كلّما فسدت الأرض ، لتردّ الناس إلى الإصلاح. أما وقد شاء الله أن
يختم الرسالات إلى الأرض بهذه الرسالة
الصفحه ٣٠٧ : سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يَصِفُونَ) (٩١) [المؤمنون].
ومضمون هذه الآيات
، أنه لو تعددت الالهة في الكون ، لفسد
الصفحه ١١٠ : (٣) فَأَثَرْنَ بِهِ
نَقْعاً (٤) فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعاً) (٥).
يقسم الله سبحانه
بخيل المعركة ، ويصف حركاتها
الصفحه ٤٤ : ) : تقرّب
إلينا بالطاعة.
[الآيات ١ ـ ٥] :
ورد في كتب الصحيح أن النبي (ص) ، كان يتعبّد في غار حراء ، فجا
الصفحه ٢٨ : هذا المصير ، أولئك الذين آمنوا وعملوا الصالحات
، فلهم أجر غير منقطع ؛ وأشارت السورة أيضا إلى أن الله
الصفحه ٣٠٨ : خشية» (١).
وقد نفى القرآن كل
وساطة بين العبد وربه ، وبيّن أن باب الله مفتوح على مصراعيه ، للضارعين