الصفحه ٥ :
١ ـ القسم بالضحى
والليل ، على أن الله ما قلا رسوله وما تركه.
٢ ـ وعد الرسول
بأنه سيكون في مستقبل أمره خيرا
الصفحه ١٨٦ : حاجتي : أن يرد عليّ الملك مائتي
بعير أصابها لي. فلما قال ذلك ، قال أبرهة لترجمانه قل له : قد كنت أعجبتني
الصفحه ٧ : (ص) وإيناسه ، وكان الوحي قد أبطأ عليه بعد نزوله ، فقلق
لإبطائه وحزن ، وقد ذكر سبحانه في تثبيت الرسول (ص) أنه
الصفحه ١٨٨ : الله الذي يتولّى أمرك ، بأصحاب الفيل ، الذين
حاولوا هدم البيت الحرام ؛ والخطاب هنا للرسول (ص) ، وهو
الصفحه ٨٥ :
الآيات [١ ـ ٨]
قال الله تعالى : (لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ وَالْمُشْرِكِينَ
الصفحه ٨٠ : .
(رَسُولٌ) [الآية ٢] : بدل
من البيّنة ، وعبّر عنه بالبيّنة للإشارة إلى ظهور أمره ، ووضوح دينه.
(صُحُفاً
الصفحه ٢٠٥ :
٢ ـ من الواجب أن
يعترفوا بفضل الله عليهم في حماية بيته ، وحماية تجارتهم.
٣ ـ يجب عليهم أن
الصفحه ٢٦١ : يعبدون ، وجاء
التكرار توكيدا لذلك ، وانفصل الرسول (ص) منهم ، على أن لهم دينهم وله دينه
الصفحه ٦٩ : م.
(٢). الخطابي هو :
أحمد بن محمد بن إبراهيم أبو سليمان. له شرح سنن أبي داود ، وبيان إعجاز القرآن.
توفي سنة ٣٨٨
الصفحه ٢٢٢ :
بِالدِّينِ) (١) أي هل عرفت
ذلك الذي يكذّب بما وراء إدراكه من الأمور الإلهية ، والشؤون الغيبية ؛ بعد أن ظهر
له
الصفحه ٧١ : جمع آخرة.
(٣). «وأخرج البيهقي
في «شعب الإيمان» عن ابن عبّاس : أنّ رجلا قال : يا نبيّ الله ، إنّي شيخ
الصفحه ١٥٣ : مكتبة الحياة ، بيروت ، غير مؤرّخ.
(٢). الأعشى هو ميمون
بن قيس بن جندل والبيت المذكور من قصيدة له ، وقد
الصفحه ٣١٩ : القراء الفصحاء ؛ وفي الطبري ٣٠ :
٣٤٤ إلى نصر بن عاصم ، وعبد الله بن أبي إسحاق ؛ وفي السبعة ٧٠١ إلى أبي
الصفحه ١٦٩ :
يرفع قدره ، ويضمن له منزلة رفيعة ، يستطيع بها أن يطلق لسانه في أعراض الناس ،
وأن يؤذيهم بالقول والفعل
الصفحه ١٨١ : : اطّلعت على
أرض بني فلان : إذا بلغها. وقد يجوز أيضا أن يكون لذلك معنى آخر ، وهو أن شعب
النار تدخل من