يصلي ويمنع الماعون في السورة السابقة ، ثم ختم السورة ببيان أن ما أعطيه من ذلك يخلد له من الذّكر ما لا يخلده المال والولد الذي كانت قريش تقول عن النبي إنه أبتر بسببه ، فقال تعالى : (إِنَّ شانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ) (٣).