الصفحه ١٨٥ : عام الفيل ، ونحو ذلك.
وجملة ما تشير
إليه الروايات المتعددة : أن الحاكم الحبشي لليمن ، في الفترة التي
الصفحه ١٨٢ : قوله تعالى : (إِنَّها عَلَيْهِمْ
مُؤْصَدَةٌ) (٨). والمراد
مطبقة كما يطبق باب البيت على من فيه. يقال
الصفحه ١١١ : أفلا يعلم
الكنود الحريص ، ما يكون حاله في الاخرة يوم تكشف السرائر؟
أفلا يعلم ظهور ما
كان يخفى من قسوة
الصفحه ٩٤ : ) (٤) في ذلك اليوم
تنطق الأرض بلسان الحال ؛ أي أنّ حالها وما يقع فيها من الاضطراب والانقلاب ، وما
لم يعهد
الصفحه ٢٨٤ :
التي كانت تلقيها
في طريق النبي (ص) ، والمؤمنين إيذاء لهم ؛ أو هو كناية عن إلقاء الفتنة بين النبي
الصفحه ١٢٦ :
(الْمَبْثُوثِ) المنتشر المتفرق ، وهو مثل في الحيرة والجهل بالعاقبة.
(كَالْعِهْنِ) الصوف
الصفحه ٢٨٩ : قال تعالى في سورة الكافرون : (لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ) (٦) فكأنه قيل : إلهي
، وما جزائي؟ فقال
الصفحه ١٢٧ : ء ، حتى لو وضع في كفّة ميزان لم يرجح
بها على أختها ؛ ومن كان في الدنيا كثير الشر قليل فعل الخير ، يجترئ
الصفحه ١٣٩ :
المبحث السابع
المعاني المجازية في سورة «القارعة» (١)
في قوله تعالى : (وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ
الصفحه ٣٣١ :
المبحث الثالث
أسرار ترتيب سورة «الفلق» (١)
أقول : هاتان
السورتان نزلتا معا ، كما في الدلائل
الصفحه ٩٩ :
المبحث الثالث
أسرار ترتيب سورة «الزّلزلة» (١)
أقول : لمّا ذكر
في آخر سورة «البيّنة» : أنّ جزا
الصفحه ١٤٥ : أصبح آمنا في سربه ، معافى في بدنه ، عنده قوت يومه ، فكأنّما حيزت له
الدنيا بحذافيرها».
أهداف سورة
الصفحه ٢٤٠ : كثيرة ، تفيد أن الكوثر نهر في الجنة ، أوتيه رسول الله (ص).
«وأخرج البخاري
وابن جرير والحاكم وابن عساكر
الصفحه ٢٨٣ : الفاتحة.
وتسمى سورة تبّت ،
وسورة أبي لهب ، وسورة المسد لذكر كل ذلك فيها.
مقصود السورة
قال
الصفحه ٣٦٥ : سورة «العاديات»................................................. ١١٥
المبحث الرابع
لغة التنزيل في