الصفحه ٤٨ : مهدي ابن السيد مير علي صاحب الرياض وكتب بخطه رسالة السيد مهدي في اصالة
البراءة في الشك في الجزئية
الصفحه ٨٨ :
مخطوط اشتمل على
جميع الحروف. وله روضة في رثاء الحسين. انتهى
وفي الذريعة ـ قسم
الديوان قال
الصفحه ١٣٨ :
والمسكن والمدفن
الشهير بقفطان ولد في النجف الاشرف سنة ١١٩٩ وتوفي بالنجف سنة ١٢٧٩ عن عمر يناهز
الصفحه ٢٣٤ :
أبو داود العالم
الاديب السيد مهدي بن داود بن سليمان الكبير ، ميلاده في الحلة سنة ١٢٢٢ ونشأ بها
الصفحه ٥٨ :
له شفعاء في يوم
الخلود
منعتم من ورد
الماء قسرا
وفزتم بالهنا
وقت الورود
الصفحه ١٣٧ :
هل أستطيع تصبرا
وأراك في
رمضائها لا
أستطيع تصبرا
ما كنت أعرف
الصفحه ٢٤٧ : الجباويين بالقرب من مرقد أبي الفضائل ابن طاوس وللناس أتم وثوق في الائتمام
به ، والشيخ صالح هو الشاعر الوحيد
الصفحه ٣٠١ : محلة البراق احدى محال النجف ، ورأيت في كتب النسب سلسلة نسبه
فهو صادق بن محمد ابن احمد بن اطيمش الربعي
الصفحه ٤٦ : من قبيلة آل محسن وهم بطن من ربيعة
ابن نزار كان مسكنهم في المدينة المنورة الى سنة ١٢١٠ ولما وقعت حادثة
الصفحه ٢٣٠ :
كنت حقا لدرها
قاموسا
فلماذا تركت مدح
ابن موسى
والخصال التي تجمعن
الصفحه ٢٥٢ :
واغتم دهرا
رب حلو لطاعم
عاد مرا
كاش سر لعقة
الكلب أنفا
ثم في
الصفحه ٢٧٥ : الحاج سالم بن محمد
علي بن سعد الدين ابن جلال الدين بن شمس الدين بن الشيخ الاجل فخر الدين.
ولد في النجف
الصفحه ٢٥٧ :
هذي اليها ابنها
قد عاد مرتضعا
وهذه قد سقي
بالبارد العذب
فأين
الصفحه ٨٢ :
ولزينب نوحا
لفقد شقيقها
وتقول يا ابن
الزاكيات الركع
اليوم أصبغ في
عزاك ملابسي
الصفحه ٨٦ :
هو السيد محمد ابن
السيد مال الله آل السيد معصوم القطيفي النجفي الحائري ، خطيب معروف ، وشاعر رقيق