الصفحه ٢١٧ :
بل سقاك الرذاذ
والهطال (١)
وتمشى النسيم في
روضتيك
الصبح والعصر
جائلا يختال
الصفحه ٢١٨ : فردا
ناصراه الهندي
والعسال
فسصا من الباس
عضبا
كتبت في فرنده
الصفحه ٢١٩ :
قطعت من أبنائه
الاوصال
فالحذار الحذار
من وثبة الا
سد فلليث في
الشرى اشبال
الصفحه ٢٢٥ :
وله في رثاء
الحسين عليهالسلام وهي من أشهر قصائده :
البدار البدار
آل نزار
الصفحه ٢٢٦ :
وليقلوا الاعلام
تخفق سودا
بأيادي في الطعن
غير قصار
وليؤموا الى
زعيم لوي
الصفحه ٢٢٨ : بالهدى في
يوم عاشور نكبة
لديها العقول
العشر تقضي تعجبا
فليت علي
المرتضى يوم
الصفحه ٢٨١ : ء
يوم
فيه عرش الله
عجا
يوم به سبط
النبي
على الثرى ملقا
مسجا
الصفحه ٢٨٨ :
السيد جعفر بن السيد علي بن السيد حسين الطالقاني النجفي. ولد في النجف سنة ١٢٥٠ هـ
وكانت وفاته سنة ١٢٩٨
الصفحه ٣٠٣ :
متى كر في أوساط
دارتهم فروا
بغلب رقاب من
لوي تدفعوا
الى الموت لا
يلوي لديهم
الصفحه ٣٢١ :
عفا وكأن لم
يصطبح فيه مترف
يرنحه من صوت
عذب اللمى لحن
وهارون من قصر
السلام
الصفحه ٧ : مكثور
أبيدت حماته
وعز مواسيه وقل
المساعد
بأربط جأشا منه
في حومة الوغى
الصفحه ٢٣ : مكثور
أبيدت حماته
وعز مواسيه وقل
المساعد
بأربط جأشا منه
في حومة الوغى
الصفحه ٣٧ : هذه
القرون وسبرتها وسجلت بغيتها منها ، وكل شاردة وواردة عنها ، وكان ذلك بعد عناء
مرير وصعوبات في أثنا
الصفحه ٧٠ :
جزوه على
اطلاقهم يوم فتحه
لمكة في أهليه
بالقتل والاسر
عن السبي
الصفحه ٨٠ :
وقال : كان رحمهالله من الشعراء
المجيدين المكثرين في مراثي الحسين عليهالسلام وقال صاحب أنوار البدرين