الصفحه ١٤٨ :
السبط جسمي أنهكا
قد جاء في
تاريخه حد البكا
مرقده الطف مع
الانصار
الصفحه ٢٧١ : وصية احمد
في سبطه
ووقاه بالارواح
كل منهم
* * *
الشيخ احمد بن
الشيخ حسن قفطان
الصفحه ٩٦ :
قوله في رثاء
الحسين عليهالسلام :
لما على الدوح
صاحت ذات افنان
غدوت أنشد
الصفحه ١٨٥ :
بالسير لم ينم
ان جزت بالنجف
الاعلا فقف كرما
بقرب قبر علي
سيد الحرم
الصفحه ٤ :
ليخسأ عن علياه
كل مفاخر
إمام به آخا
الإله نبيه
على رغم
أنصاريها والمهاجر
الصفحه ٢٠ :
ليخسأ عن علياه
كل مفاخر
إمام به آخا
الإله نبيه
على رغم
أنصاريها والمهاجر
الصفحه ٣٢٥ : بالطف
نار لدى الضحى
يجلل وجه الافق
من نقعها دجن
على حين ما
للمرء مرأى ومسمع
الصفحه ٢٤١ : ظبا
الموا
ضي بيضة الدين
الحنيف
شربوا على ظمأ
دوين
السبط كاسات
الصفحه ٢٢٤ :
من السبط علا
محيا صبيحا
على منبر السمر
يتلو الكتاب
فيخرس فيه
الخطيب الفصيحا
الصفحه ٣٢٢ : ء وتعب.
٢ ـ في التأريخ ان
الامام علي بن أبي طالب أمير المؤمنين دفن بالنجف الى جنب النبي آدم والنبي نوح
الصفحه ٣١٣ :
الشيخ علي
الناصر
المتوفى
١٣٠٠
هو الشيخ علي بن
ناصر بن حسن بن صالح بن فليح بن حسن بن الحاج
الصفحه ٣١٦ :
على الشيخ مهدي
كاشف الغطاء وعلى الشيخ مرتضى الانصاري والسيد الشيرازي والسيد ميرزا محمد حسن.
كتب
الصفحه ٤٥ : العابد جامع شتاب
المفاخر والمحامد ، الى آخر ما قال. وقال صاحب أنوار البدرين : وقفت له على رسالة
حسنة في
الصفحه ٣٠٤ :
أبو جعفر معز
الدين محمد بن الحسن المدعو بالسيد مهدي الحسيني الشهر بالقزويني من أشهر مراجع
الامامية
الصفحه ١٢٧ : حسن.
توفي الشاعر
بكربلاء عام ١٢٧٧ هـ وقيل سنة ١٢٨٧ هـ ودفن بباب الزينبية عند مشهد الامام الحسين