الصفحه ٧١ :
السيد
جعفر القزويني
المتوفى
١٢٦٥
قال يرثي الامام
الحسين عليهالسلام ويفتتحها بالنسيب
الصفحه ١٤٤ :
ومن قصائده في
الامام الحسين عليهالسلام قصيدته التي مطلعها :
يا كربلاء فهل
دريت بمن على
الصفحه ٨٩ :
جعفر آل الشيخ خضر
الجناجي النجفي واستدل على مدعاه بقوله في الامام عليهالسلام :
بكتك
الصفحه ١١٦ :
وله البيتان
المكتوبان في الايوان الذهبي الكاظمي يمدح الامامين موسى الكاظم وحفيده محمد
الجواد
الصفحه ١٢٩ : نقبنا عنها ان الشاعر كان مقلا في نظمه وأغراض شعره لا تتعدى
الاغراض المألوفة.
وللشيخ درويش علي
من قصيدة
الصفحه ١٨١ :
ومن شعره في رثاء
الامام الحسين (ع) :
شجتك الضعائن لا
الاربع
وسال فؤادك لا
الصفحه ٢٠٢ :
ولآله عن ورده
دفع
وأبت هناك (
الخفض ) أرؤوسها
فغدا لهن على
القنا ( رفع
الصفحه ٢٦٨ : : قصدت قبر الامام علي بن موسى الرضا عليهالسلام بخراسان في سنة ١٢٨٥ هـ فامتدحته بقصيدة ـ وأنا في الطريق
الصفحه ٢٨٥ : ، ذكره الشيخ النقدي في الروض
النضير فقال : كان شاعرا أديبا أخذ عنه العلم جماعة من شعراء الحلة وتأدب عليه
الصفحه ١١ : الشريف سقط ميتاً وذلك
سنة ١٢٥٣ فحمل على الأعناق إلى النجف الأشرف ودفن مع آبائه في مقبرتهم وأعقب خمسة
الصفحه ٢٧ : الشريف سقط ميتاً وذلك
سنة ١٢٥٣ فحمل على الأعناق إلى النجف الأشرف ودفن مع آبائه في مقبرتهم وأعقب خمسة
الصفحه ١١٤ :
وحشدت يا دهر
الضغائن لي فما
لك كم تجور على
بني الامجاد
أوريت نيران
الآسي في
الصفحه ٢٥٧ : فضعا
وكيف تعظم في
الاقدار حادثة
على فتى ببني
المختار قد فجعا
ايام
الصفحه ٢٢٢ : الثرى برجا
ورأسه فوق مياد
أقيم ومن
ثقل الامامة
أبصرنا به عوجا
بدر
الصفحه ٢٤٣ :
وأؤم مشتاقا
أمامه
٩٩ بيتا.