الصفحه ١١ : آية الله
العظمى السيد هادي الميلاني أيضا.
ودرس الفلسفة
الاسلامية عند الفيلسوف الاسلامي الشيخ محمد
الصفحه ٦٤ : ممنوع صغرى ، ومناقش فيه كبرى ، اذ(حكي
عن النهاية) للشيخ قدسسره (وشيخنا البهائي قدسسره
: التوقف في
الصفحه ١٥٥ : من
الشيخ قدسسره على الحدائق.
لكن ربما يقال :
ان الحدائق استثنى البديهيات اولا ، ثم جعل كلامه في
الصفحه ١٦٤ : الشيخ الخال (٢) : ان الله اراد غلق باب الفاسق ، وان كان من اعلم المجتهدين
، ولم يكن العادل يصل اليه في
الصفحه ٢٦٠ : ظاهر
كلام الشيخ ، القائل بالتخيير هو التخيير الواقعيّ
الصفحه ١٠ :
وكتاب الطهارة
ويعرف بطهارة الشيخ.
وكتاب الصوم
والزكاة والخمس.
اضافة الى رسائله
الخمسة التي
الصفحه ٢٠ : لم يلاحظها ، كان مجرى لاصل آخر ،
لا الاستصحاب كما اختاره الشيخ قدسسره في الشك في المقتضي : بانه ليس
الصفحه ٣٢ : ) ممّا ذكره الشيخ رضوان الله عليه : (ان
كون القطع حجة) بمعنى الوسط (غير
معقول) في القطع الطريقي
(لان
الصفحه ٤٢ : الحاصل منهما ، بل يقولون بجواز
العمل بالكتاب والسنة ، سواء حصل العلم منهما ، ام لا.
وانما مراد الشيخ
الصفحه ١١٤ : .
______________________________________________________
(بعض الاساطين) وهو الشيخ جعفر كاشف الغطاء قدسسره (لاعانة نفسه على
الحرام) فالمحرم : اعانة
الغير وكذا
الصفحه ١٣٨ : ، ما
اشبه.
(وغير ذلك) كمسائل المنطق ، فهل عقد الوضع مثل : «كل انسان كاتب» قضية
فعلية كما يقوله الشيخ
الصفحه ١٤٥ : ببعيد ، فان
كتب جماعة من علمائنا قد حرّفت من بعدهم مثل كتاب : «المخلاة» و «الكشكول» للشيخ
البهائي
الصفحه ١٥٧ : .
لكن يمكن الذب عن
البحراني قدسسره بانه ليس كلامه فيما ذكره الشيخ قدسسره من العقل القطعي ، بل هو فيما
الصفحه ١٩٨ : به) بمعنى ان قطعه ليس بحجة.
(ولعل الاصل في ذلك) اي المنشأ في هذا الاشتهار (ما
صرح به) الشيخ جعفر
الصفحه ٢٠٢ : فكلام كاشف الغطاء قدسسره محل تأمّل ، والشيخ المصنّف قدسسره انّما يردد الاحتمالات في كلامه تأدبا