الصفحه ١٤ : المصاحف المنتسخة عنها. أما الأحرف
اليسيرة التي اختلفت فيها أهجية تلك المصاحف فاتبع فيها الهجاء الغالب مع
الصفحه ٧٦ :
نملة» بدلا من «مثقال
ذرة» في سورة النساء ، و «اركعي واسجدي في الساجدين» بدلا من «واسجدي واركعي مع
الصفحه ٨٦ :
مجموعة منه مع بعض
ما جاء في نفس المجموعة ، ومنها ما يصطبغ بصبغة الأهواء الحزبية الأولى أو فيه
الصفحه ١٠٠ : في السياق ، ولا مناص من فرض ثان مع الفرض الأول وهو أن النبي
أمر بتدوين آيات السورة فور وحيها ، وأملى
الصفحه ١٤٣ :
الرهيب المحتوم من عدم الإيمان واستحقاق الخلود في النار مع أن كثيرا منهم بل
أكثرهم قد آمنوا وحسن إيمانهم
الصفحه ١٥٣ :
وهذا هو التعبير الذي
استعمل في القرآن. الذي كما هو لغة وأسلوب هو كذلك معان ودعوة قوية نافذة باهرة
الصفحه ١٦٢ : النبي وتطمئنه إلخ ثم استمر الأمر على ذلك كله مع تنوع في
الأساليب حسب تنوع المواقف وتجددها فالإنذار
الصفحه ١٦٩ :
ينطبق على هذا أيضا ، وأن ما ورد في القرآن هو الأكثر اتساقا مع ما كان معروفا
ومتداولا عند السامعين إجمالا
الصفحه ١٧٦ : ،
ولقد قرر القرآن طبيعة النبي البشرية ، وهذا متصل بهذه الطبيعة التي من البديهي جدا
أن لا تتناقض مع وقوف
الصفحه ١٧٨ : فيه. وهذا القول يصح على
المسألة الثانية مع التنبيه على أن الخلاف ظاهري ويمكن التوفيق فيه وتأويله
الصفحه ١٩١ :
الارتباط بها
ومحتوية للتعليل الرائع المعقول المتسق مع طبيعة الأمور للأمر الذي تضمنته بقتال
الصفحه ١٩٧ : في العبارات الواردة تبينا يزول معه من نفسه ما قد
يقوم من وهم التعارض والتناقض في آياته ، والقرآن بري
الصفحه ٢٥٨ :
الألفاظ والأساليب
القرآنية ، واستخراج معان خاصة منها تباعد بيننا وبين نزول القرآن وجو البيئة
الصفحه ٢٦٥ : الوحي
بالمعنى على إطلاقه لا يتسق مع الواقع والنصوص القرآنية. فقد احتوت آيات عديدة
عتابا للنبي على بعض
الصفحه ٢٧٧ : جاء الكلام أحيانا بحثا ودرسا وتقريرا موضوعيا مع أنه ليس من الأسس ، لأني
رأيت أن هذا يساعد على تفهم