الصفحه ٤٤٩ :
وَقَدَّرَ (١٨) فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (١٩) ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ (٢٠)
ثُمَّ نَظَرَ (٢١) ثُمَّ عَبَسَ
الصفحه ٤٥١ : وتثبيته وإعداده وحسب. وباستثناء مطلع سورة العلق ، فإن
روايات المطالع الأخرى موضع نظر على ما نبهنا عليه
الصفحه ٤٨١ : (كَذلِكَ يُضِلُّ اللهُ مَنْ يَشاءُ
وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) أيضا حين إمعان النظر. حيث يتضمن كون الإنسان
الصفحه ٥٢٨ :
على نظرة الله
تعالى المتساوية لهما وتسوغ القول إن ما جاء بعدها من الإشارة إلى أعمال الناس من
خير
الصفحه ٥٣٩ :
الأخلاق الذميمة التي يجب على الإنسان وعلى المسلم من باب أولى اجتنابها والترفع
عنها. ويلفت النظر بخاصة إلى
الصفحه ٥٦٩ :
بذاته وبصرف النظر عن أي اعتبار ، ويجعل صاحبه لا ينصرف عنه مهما لاقى في سبيله من
مصاعب واقتضى منه من
الصفحه ٥٧١ : الفصول القرآنية وسياقها ـ فهم
القرآن من القرآن.
الفصل الرابع : نظرات وتعليقات على كتب المفسرين ومناهجهم
الصفحه ٢٤٧ : ء النحو.
١٣ ـ الزهد
والقناعة مع اليقين والجزم والخدمة مع الحياء ، والكرم والفتوة مع الفقر ،
والمجاهدة
الصفحه ١٤٩ : واعظا أو مشرعا أو في هذا ما يتنافى كذلك مع تلك المعاني. وهذا فضلا
عن أنها غير متسقة مع مهمة النبي المكلف
الصفحه ٣٢٩ : الخمسة
إلّا الترمذي عن أبي مسعود عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «نزل جبريل فأمّني فصلّيت معه ثم صلّيت
الصفحه ٣٥٠ :
السجود عند تلاوة
آخر سورة العلق حيث روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة حديثا جاء فيه : «سجدنا مع
رسول
الصفحه ٤٨٨ : ء من أفعال العباد الواقعة أو المتوقعة
إلى الله تعالى وعلى جعل كل شيء منها منوطا بمشيئته مع قيام قرائن
الصفحه ١٨٧ : وأصبح بصرهم حديدا وفي أخرى يحشرون عميا ويسألون الله
عن ذلك مع أنهم كانوا في الدنيا مبصرين إلخ. هذا
الصفحه ١٩٥ : أمثال كثيرة مثل آية البقرة [١٦] مع سياقها
وآية النحل [٩٣] مع سياقها وآية القصص [٥٦] مع سياقها وآيتي يونس
الصفحه ٢١٤ : [٥٢ ـ ٥٤] وروحها وسياقها لا يتسق مع ذلك التفسير ولا مع تلك الأقوال قط على
ما فصلناه في سياق تفسيرها