الصفحه ٣٢٠ : ومعروضون عليه.
٣ ـ تنديد بالذي
يتعرض لعبد من عباد الله فينهاه عن الصلاة له مع أنه يسير على طريق الحق
الصفحه ٣٢٣ :
وظلت جهرة. وهذا
هو المعقول المتسق مع هدف الدعوة وإيمان النبي بالله ورسالته.
والمتبادر أن هذه
الصفحه ٣٢٦ : هذه النبوة والدعوة تهديدا لثرواتهم فتضامنوا مع الزعماء في المناوأة منذ عهد
مبكر جدا واستحقوا وصف
الصفحه ٣٣١ : من قبل بعض هذه الأحاديث ونورد فيما يلي طائفة
منها مما ورد في الكتب الخمسة تحتوي صورا وسننا رئيسية مع
الصفحه ٣٣٢ : ذراعيه انبساط
الكلب» وروى أبو داود والترمذي عن حذيفة : «أنه صلّى مع النبي صلىاللهعليهوسلم فكان يقول في
الصفحه ٣٣٨ : ءة». وروى الخمسة إلّا الترمذي عن جابر قال : «شهدت
العيد مع رسول الله فبدأ بالصلاة قبل الخطبة بغير أذان ولا
الصفحه ٣٣٩ : فليجعل تلقاء وجهه شيئا فإن لم يجد
فلينصب عصا فإن لم يكن معه عصا فليخطط خطا ثمّ لا يضرّه من مرّ أمامه
الصفحه ٣٤٠ : صَلَواتِهِمْ
يُحافِظُونَ) (٩) ، ووصفها
بأنها كتاب ، أو فرض معين الأوقات يجب أداؤها فيها على أي حال وفي أي ظرف
الصفحه ٣٤٣ :
وبهذا يتسق
التلقين النبوي مع التلقين القرآني في هذا الأمر الخطير كما هو الشأن في كل أمر
على ما سوف
الصفحه ٣٤٦ : التشاد والجدل حولها ، مع تنزيه الله سبحانه عن كل مماثلة
لخلقه وملاحظة الضابط القرآني المحكم المنطوي في
الصفحه ٣٤٧ : وجوب تلازم التقوى مع الإيمان مثل آيات سورة يونس هذه : (أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللهِ لا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٥٢ : .
__________________
(١) هذه بعض نماذج
أخرى من هذه الأحاديث :
١ ـ من قرأ (لَمْ يَكُنِ)
كان يوم القيامة مع خير البرية
الصفحه ٣٥٣ : . وهذا يسوغ القول إنها من السور التي نزلت دفعة واحدة
أو فصولا متلاحقة ، مع ملاحظة ما ذكرناه في صدد آياتها
الصفحه ٣٥٤ : : يأتي
في القرآن واللغة في معان عديدة. منها القطع ، ومنها الإنعام والتفضل. ومنها تعداد
النعم في مقام
الصفحه ٣٥٦ : (يَسْطُرُونَ) مع حديث أبي هريرة الذي فيه تفسير نبوي للنون بالدواة
والذي لا مانع من صحته كل هذا يجعل الرجحان