الصفحه ١٦٨ : الملاحظة مما هو متسق مع المنطق وهدف التذكير والوعظ
القرآني.
ومما يصح إضافته
أيضا صيغة أعلام القصص مثل
الصفحه ١٧٣ :
إشارة تفيد ذلك
صراحة أو ضمنا مع أنهم كانوا يحصون على النبي كل شيء ويترصدون لكل ما يتوهمون فيه
الصفحه ١٨٦ : جملة تتكور ، وفي أخرى
تجمع مع القمر ، وبينما السماء تتبدل نواميسها ومشاهدها مستقلة عن الأرض في جملة
الصفحه ١٩٤ : على غير ضرورة ولا طائل وعلى غير اتساق مع الهدف
القرآني ونطاقه.
فأنت مثلا إذا
أخذت جملة (يُضِلُّ مَنْ
الصفحه ٢١٩ :
والكشاف ، وأكثرها بتعبير روي وقيل وأحيانا بدون ذلك وقليل منها معزو لقائل معين :
١ ـ إن الله إنما
ذكر ذا
الصفحه ٢٢١ : المفسرين في سياق هدهد سليمان أنه
كان مكلفا بالتنقيب عن مواضع المياه للجيوش اللجبة التي تسير مع سليمان لأن
الصفحه ٢٢٢ : قوم موسى وقوله عنهم (إِنَّ هؤُلاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ) .. [الشعراء : ٥٤] ، مع أن عددهم ستمائة ألف
الصفحه ٢٢٥ : والتصويب والمناظرة إلخ ، مما
كاد يضيع معه مواضع العبرة في القصة وقصد القرآن الجوهري منها.
ـ ٤ ـ
تعليقات
الصفحه ٢٢٦ : الماهيات
والحقائق أكثر من قصد الدعوة والتذكير والتدعيم به وفي كثير مما نقلوه وقالوه ما
لا يتفق مع دلالات
الصفحه ٢٣٢ : معها ريبة في من يطلع عليها ويتحقق أدلتها حتى يخبر بسببها
عن وقت الكسوفين وقدرهما ومدة بقائهما إلى
الصفحه ٢٣٥ : أهل السنة أنهم يؤمنون بخالق واحد
في حين أن القدرية يتهالكون حتى ليشركوا كل شخص مع الله في الخلق
الصفحه ٢٣٦ : ، أو على ما في استناد هؤلاء
المخالفين إليها من وهن كما يجد توجيهات وتأويلات تتسق مع مذهبهم وتؤيده سلبا
الصفحه ٢٣٩ : في المباهلة الحسن والحسين مع كونهما غير بالغين وغير مستحقين للثواب ، وإن
كانا مستحقين للثواب لم يكونا
الصفحه ٢٤٠ : ء
القرآن من ابن عباس فما بعد ومما تطمئن إليه النفوس ويتسق مع مهمة الذي أنزل عليه
القرآن وخطاب القرآن لجميع
الصفحه ٢٤٩ : تشويه هذه الوحدة كفيل بالتشكيك في صحة صدور القرآن
المتداول عن النبي ، مع التنبيه على أننا لا نرى ما يمنع