الصفحه ٥٤٦ : إلا فيمن شع في نفسه الإيمان واستشعر بعظمة الله
وقدرته الشاملة ، وأسلم النفس والأمر إليه ، ولم يتوان مع
الصفحه ٥٥٨ : (٤) فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً (٥) إِنَّ مَعَ
الْعُسْرِ يُسْراً (٦) فَإِذا فَرَغْتَ فَانْصَبْ (٧) وَإِلى
الصفحه ٥٦٧ : في
الآيات القرآنية ويتساوق بذلك التلقين النبوي مع التلقين القرآني في هذا الأمر مثل
سائر الأمور
الصفحه ٥ : التنزيل
ومبادئ القرآن ومتناولاته عامة بأسلوب وترتيب حديثين ، متجاوبين مع الرغبة الشديدة
الملموسة عند كثير
الصفحه ٩ : سورة البقرة فسورة
الأنفال إلى أن تنتهي السور المدنية ؛ لأننا رأينا هذا يتّسق مع المنهج الذي
اعتقدنا أنه
الصفحه ١٧ :
ولقد رأينا مع ذلك
أن نخالف ترتيب هذا المصحف بعض الشيء. فسور العلق والقلم والمزمل والمدثر التي
وردت
الصفحه ١٩ : مقدمة الطبعة الأولى وننبه
على ما أدخلناه على هذه الطبعة من تنقيحات وتعديلات وإضافات.
أولا
: مع ترجيحنا
الصفحه ٢٠ :
ذلك المصحف أنها
مدنية وتروى روايات أخرى أنها مكية ومعظم فصولها تلهم بقوة رجحان مكيتها مع احتمال
أن
الصفحه ٢١ : معها من أحاديث ليكون أمام القارئ وبخاصة
الناشئ صورة تامة من مصدري الرسالة الإسلامية الرئيسية وهما كتاب
الصفحه ٢٩ : بِهِ وَمَنْ بَلَغَ أَإِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللهِ
آلِهَةً أُخْرى قُلْ لا أَشْهَدُ قُلْ
الصفحه ٣٧ : قلبه مما
يتسق مع تقرير آيات النجم الأخيرة.
ومنها ما جاء في
سورة النحل :
(فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ
الصفحه ٣٩ : معها. منها حديث البخاري المشهور عن عائشة رضي الله عنها في كيفية بدء
الوحي :
«أول ما بدأ به
رسول الله
الصفحه ٤١ : أرى رسول الله صلىاللهعليهوسلم حين ينزل عليه. قال فبينا النبي كان بالجعرانة وعليه ثوب
قد أظلّ معه
الصفحه ٤٣ : سير المسلمين إلى الهدف بها ، ولم يبلغ الآيات نصا على أنها
كذلك. إلا بعد الواقعة وحينما أوحيت إليه مع
الصفحه ٤٤ : ].
٤ ـ (فَفِرُّوا إِلَى اللهِ إِنِّي لَكُمْ
مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٥٠) وَلا تَجْعَلُوا مَعَ اللهِ إِلهاً آخَرَ