الصفحه ٢١٨ : من الإغراب والتخمين بل والتخريف وعدم الاتساق مع مرامي الآيات ومضمونها
وظروفها ، ودلائل الجهل بحقائق
الصفحه ٢٢٤ : أوردت على هامش القصص القرآنية والتي
لا يتفق كثير منها مع ما ورد في القرآن منها ، ويتعرض بذلك إلى الأخذ
الصفحه ٢٢٨ : جبريل نزل
بالميزان فدفعه إلى نوح وقال مر قومك يزنوا به.
(١٣) إن آدم نزل
من الجنة ومعه خمسة أشياء من
الصفحه ٢٤٨ : ومنطقية وكلامية وجدلية إلى
آخره مما يخرجه عن قدسيته ولا يتسق مع طبيعة توجيهه إلى مختلف طبقات الناس ، وما
الصفحه ٢٥٧ : المتسقة مع الآيات سندا أو كقضايا مسلمة ولا يندمج في جو القرآن
ونزوله وبيئته ، وليس فيه تلك الحرارة
الصفحه ٢٦٦ : عنه
من قول وفعل إطلاقا ، وبأن جميع السنن النبوية القولية والفعلية وحي من جنس الوحي
القرآني مع فارق
الصفحه ٢٦٧ :
مع المشركين مما
احتوت الإشارات إليه سورة الأنفال والتحريم والتوبة والأحزاب وعبس والإسراء ، مما
لا
الصفحه ٢٧٤ : الصحاح ومتسقة مع روح
الآيات القرآنية ومضامينها كما أن هناك أقوالا منسوبة إلى الصحابة والتابعين وخاصة
الصفحه ٢٨٦ : معا.
(٢) الربّ : لها
في القرآن معان عديدة. منها المعبود الرئيسي ، ومنها المعبود الثانوي الذي يشرك مع
الصفحه ٣١٤ :
ليرى القارئ ما فيها من شطط وزور وشذوذ.
ومهما يمكن أن
يقال أن التشيع قد غدا مع الزمن الطويل عقدة معقدة
الصفحه ٣٢٧ :
وهناك أحاديث
كثيرة مأثورة عن النبي صلىاللهعليهوسلم متساوقة مع كل ذلك أيضا شأنها مع كل المبادئ
الصفحه ٣٣٧ : مع الإمام قال : «يجعل ما لا يدرك مع الإمام
آخر صلاته» (٢). وروى أبو داود والترمذي والحاكم وصححه عن
الصفحه ٣٤٨ : ) (١) ، وأنه مع الذين اتقوا كما جاء في سورة النحل : (إِنَّ اللهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا
وَالَّذِينَ هُمْ
الصفحه ٣٧٨ : منسجمة مع ما قبلها وما بعدها كأنما جميعها في سياق
واحد وموضوع واحد. وثانيا : أن مضمونها يلهم كون المثل
الصفحه ٣٩٩ :
وأمثالها
وانسجامها ؛ وما بدا منهم من جنوح إلى التفاهم معه ومصانعته ، وحلفهم له الأيمان
على ذلك