الصفحه ١١٧ : النبي وبأمره هو قوي بذاته فضلا عن ما تلهمه القرائن القرآنية ، وقوته
مستمدة بنوع خاص من اتساقه مع طبائع
الصفحه ١١٨ : وتكذيب وهزء وزراية ونسبة افتراء وسحر وشعر وكهانة وتعلم واقتباس
وجدل مع مختلف طبقات الناس ، ومن تقريرات
الصفحه ١٣٤ : لأن هذا الفرض هو الذي يستقيم ويتسق مع وجود تلك المباينات إذ لو نسخت
المصاحف جميعها مرة واحدة من قبل
الصفحه ١٣٦ : كلمة. وكثيرا ما وقع هذا
معنا مع أننا كنّا نحرص أن نكتب عن المصحف دون حافظتنا. ولم نطلع على إنكار لحديث
الصفحه ١٥١ : ] والنمل [٩٢] والعنكبوت [٤٥] والأحقاف [٢٨ ـ ٣٠] والجن [١]
مما هو متسق مع مهمته ، وإن منهم من كان يقول (إِنْ
الصفحه ١٥٥ : متناقضا
مع ما هو مقرر بصورة حاسمة من أن لغة القرآن هي لغة قريش ؛ فالقرآن وجّه أول ما
وجّه إليهم وإلى
الصفحه ١٥٩ :
والمدى والتعبير أيضا.
وهو مستلهم بوجه
خاص من بعض نصوص صريحة في القرآن ـ مع ملاحظة ما قد يكون لها من
الصفحه ١٧٥ :
عن غير طريق الوحي
، وعما إذا لم يكن فيما نقرره تعارض معا مع نزول الوحي بها. والذي نعتقده أن النبي
الصفحه ١٧٧ : قررناه.
والذي نعتقده أنه
ليس في ما قررناه أو في كون القصص القرآنية متسقة إجمالا مع ما كان معروفا
الصفحه ١٧٩ :
وصلتهم بالله مع سوء فهم العرب وباطل تأويلهم لهذه الصلة مما كان سبب الحملة عليهم
والتنديد بهم في القرآن
الصفحه ١٨٩ : لا
يدخل في نقاش وجدل وتقريرات كلامية ، ويتسق مع طبائع الأشياء من حيث إنه يخاطب
أناسا متفاوتين متنوعين
الصفحه ١٩٣ : مِنْهُمْ
وَلَهُمْ عَذابٌ أَلِيمٌ) التوبة : [٧٩].
فهذه الرواية توهم
أن الآية نزلت منفردة بسب هذا الحادث مع
الصفحه ١٩٦ : ، وأن
الله يضل من يشاء ويهدي من يشاء بمعنى خلقه الضلال والهدى ، وأنه لا يجب عليه
الأصلح ، وقرروا مع ذلك
الصفحه ٢٠٣ : حيث
يمكن أن يكون مفسّر لاحظ بعضا وسار عليه وآخر لاحظ بعضا وسار عليه مع أن ملاحظتها
جميعا والسير وفقها
الصفحه ٢٠٦ : للثغرات فيهم ، فتمسكوا بكثير من
الروايات الواردة في التفسير مع ما هي عليه من وهن وتهافت فأساؤوا فهم القرآن