الصفحه ٦٤ :
ـ ١٠ ـ
القرآن والعرب في
عهد النبي :
والناظر في القرآن
يجد أن موضوع (القرآن) وصلته بالوحي
الصفحه ٩٠ : ورد في الأحاديث العديدة عن كتابة القرآن على الألواح والأكتاف
والرقائق والأديم فإن من الممكن أن يكون
الصفحه ٩٧ : من القرآن فإنكار ذلك يوجب الكفر. وإن قلنا ليس التواتر حاصلا في ذلك
الزمن فلزم أن القرآن ليس بمتواتر
الصفحه ١٤٨ : فصول «الإتقان» نقلا عن كتاب «الإرشاد» للواسطي في صدد تعدد اللغات التي
احتواها القرآن أن في القرآن خمسين
الصفحه ١٤٩ : حال. فمن ناحية علو طبقة القرآن عن أسماع الناس وأفهامهم أو انطواء
حروفه وكلماته على أسرار وألغاز
الصفحه ١٥٠ :
القرآن قد قصد به أن يكون معجزا في فصاحته وبلاغته اللغوية والنظمية والفنية كأنما
هو معلقة من معلقات الشعر
الصفحه ١٥٢ : المعنى والمفهوم والدلالة.
ونريد أن نستدرك
شيئا. فإننا لسنا نعني بما نقرره أننا نشك في إعجاز القرآن
الصفحه ١٥٦ : النقطة
التي قررناها. وكذلك مما يدعمها أن القرآن وصف غير العربية بالأعجمية كما ترى فيما
يلي
الصفحه ١٦٠ :
وفرائضه وما يؤمن
به ويعمل به وأن المتشابه هو منسوخ القرآن ومؤخره وأمثاله وأقسامه وما يؤمن به ولا
الصفحه ١٨٢ : هي إلا حقائق إيمانية غيبية خامسا ، ولأن من شأنها كذلك أن تغني الناظر في القرآن
عن التكلف والتجوز
الصفحه ١٨٨ :
الإشارة إليها
بشكل ما فإن مرد ذلك ـ على كونه من خصوصيات القرآن ـ إلى أن هذه الحياة من أقوى
الدعائم
الصفحه ٢٤٨ : ق [١٩].
وواضح أن في كل ما
ذكرناه في هذا المبحث ثغرات عديدة من شأنها التشويش على القرآن ومداه وعلى
الصفحه ٢٥٩ :
٦ ـ وأخرج ابن أبي
حاتم عن ابن عباس أنه قال «نزل القرآن جملة واحدة من عند الله من اللوح المحفوظ
إلى
الصفحه ٢٦٧ : أو أي خطأ بريء مما لا يمكن
أن ينتفي عن الطبيعة البشرية النبوية المقررة في القرآن ، ومما تنعدم به حكمة
الصفحه ٢٧٢ : نحو خمسة عشر
ألفا ، وتكاد تشمل كل آية في القرآن ، بل وإن كثيرا ما ورد في آية واحدة أكثر من
رواية وحديث