الصفحه ٤٦٠ : مَنْ
يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) [٣١] لأنها وأمثالها التي تكررت في القرآن كانت وما تزال
موضوع جدل
الصفحه ٤٦٤ : ورود ذكر
الملائكة لأول مرة نقول : إن ذكرهم قد تكرر في القرآن كثيرا وفي مواضع ومناسبات
متنوعة. وأكثر
الصفحه ٤٧٥ : العرب الذين أنزل القرآن في بيئتهم يعرفونهم ويتصلون بهم كأهل
كتاب ، والله تعالى أعلم.
(كَلاَّ
الصفحه ٤٧٧ :
تعليق على مدى ما أولاه القرآن
من العناية بالمسكين
وبمناسبة جملة (وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ
الصفحه ٤٨٠ : القرآن ، ومفهوماتهم وأساليب خطابهم ، للتقريب والتشبيه
والتمثيل والتأثير ، مع واجب الإيمان بوقوع ما أخبرت
الصفحه ٤٨٤ : النبي به حقا.
ونستطرد إلى القول
إن القرآن آيات عديدة تقرر نفع الشفاعة وانفساح المجال لها لمن يأذن الله
الصفحه ٤٩٠ :
ترد عليهم في كل
موقف تحدّ وقفوه ، وكل ما طالبوا ببرهان خارق للعادة مما عبر عنه القرآن بتعبير
آية
الصفحه ٤٩١ : والمعجزات.
ولئن لم يكن بدّ من آية فهي القرآن الذي يتلى عليهم وفيه الكفاية كل الكفاية.
وهكذا تنفرد الدعوة
الصفحه ٤٩٧ :
__________________
(١) انظر تراتيب
النزول المروية في كتابنا سيرة الرسول ج ١ ص ١٣٤ ـ ١٣٥ والإتقان في علوم القرآن ج
١ ، ص ٢٦
الصفحه ٤٩٨ : الوحيدان اللذان اختصهما القرآن بالذكر وسوء الدعاء وبصراحة ، وسجل
عليهما اللعنة الخالدة على مرّ الدهور. ولا
الصفحه ٥٠٩ : في القرآن مرادفة لإبليس ومفهومه من إغواء الناس ، كما جاء في آية سورة
النساء هذه : (الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٥١٥ : الله صلىاللهعليهوسلم
وتعليقا على هذه
الجملة نقول إن في القرآن والحديث ما يسيغ القول بجواز النسيان
الصفحه ٥١٨ : تنبيههم إلى ما هو خير وأبقى استهدافا لإقبالهم على
الاستجابة للدعوة.
القرآن لا يحظر الاستمتاع بالطيبات
الصفحه ٥١٩ : وموسى عليهماالسلام يذكران في القرآن هنا لأول مرة. ثم تكرر ذكرهما كثيرا
وبحفاوة عظيمة في سور عديدة مكية
الصفحه ٥٢٢ : صلىاللهعليهوسلم مما هو متطابق مع دعوة الأنبياء السابقين وما أنزل عليهم
واستمرار له. وهذا مما تكرر تقريره في القرآن