الصفحه ٣٠٣ : القرآن للمؤمنين الصالحين
المتقين والجاحدين والآثمين الباغين ليسا قاصرين على الحياة الأخروية. ففيه آيات
الصفحه ٣٠٥ :
وعلى الأقلّ من
أبكر ما نزل من القرآن.
والقرآن المكي قد
جرى على ذكر أهل الكتاب اليهود والنصارى
الصفحه ٣٠٧ : (الَّذِينَ أَنْعَمْتَ
عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ) في أولى سور القرآن قد
الصفحه ٣١٣ : القرآن أو يغاير
أحاديث رسول الله التي يرويها غيره من أصحاب رسول الله.
ونريد أن ننبه على
أمر وهو أننا
الصفحه ٣١٤ :
للقرآن التي لم
يمنعهم منها عقل ولا دين على ما مرّت أمثلته وعلى ما سوف يمر منه أمثلة كثيرة أخرى
الصفحه ٣٢٧ : » لأول مرة نقول : إن الصلاة تعني في اللغة الدعاء والبركة وقد جاءت
بهذين المعنيين في القرآن كما يفهم من
الصفحه ٣٣٩ :
القرآن يقول إذا
همّ أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثمّ ليقل اللهمّ إني أستخيرك بعلمك
الصفحه ٣٤٥ : ءة القرآن ويعرف سنن الصلاة ،
ولقد روي في صدد هاتين المسألتين أحاديث في الكتب المعتبرة. ففي صدد المسألة
الصفحه ٣٤٧ :
وإشعاره بالخوف من
الله عزوجل وجعله يتجنب كل ما فيه شرّ وضرر.
وفي القرآن آيات
عديدة تضمنت تقرير
الصفحه ٣٥١ :
والشافعي رحمهماالله اتفقا على أن سجدات القرآن أربع عشرة وإنما اختلفا في سجدة
(ص) وسجدتي (النحل).
ولقد
الصفحه ٣٥٦ : الآيات الخمس الأولى من سورة
العلق أول القرآن نزولا وما احتواه مطلع السورة من مماثلة موضوعية ، حيث أمر في
الصفحه ٣٦٠ :
أقسم الله تعالى بها ، أو أسماء للسور ، أو أريد بها تحدي الكفار بالقول إن القرآن
إنما هو حروف وكلمات من
الصفحه ٣٦٢ : مستقبلة يؤدي إلى القول إن في القرآن
أسرارا خفيت عن النبي صلىاللهعليهوسلم أو كتمها عن أصحابه ، وليس من
الصفحه ٣٦٦ : مع نصوص القرآن.
والآيات من أوائل
القرآن نزولا على كل حال ، وهذا يعني أن الخلق العظيم الذي كان عليه
الصفحه ٣٩٢ : لِثَمُودَ) (٦٨).
ومجمل الأهداف الثلاثة
هو العبرة والموعظة والتطمين والتسلية والتنديد والإنذار ، وفي القرآن