الصفحه ١٨١ :
ومرهبا للكفار ، ومطمئنا ومثبتا للمسلمين ، ويقوم البرهان على أن ذلك هو من
الوسائل التدعيمية لأهداف القرآن
الصفحه ١٨٧ : ملاحظة ما قدمناه
جوهرية مثل سابقاتها لأن من شأنها أن تجعل الناظر في القرآن يتجنب الاستغراق في
الجدل حول
الصفحه ١٩٠ : السياق والتناسب ، وإن في أخذ القرآن آية آية أو عبارة عبارة أو
كلمة كلمة بترا لوحدة السياق في كثير من
الصفحه ١٩٢ :
الاستنكار والوصف
تجب عليهم الكفارة قبل معاشرة أزواجهم لأنهم يكونون قد أتوا بعمل عده القرآن منكرا
الصفحه ١٩٤ : بينها من جهة رابعة.
ومن فوائد هذه
الملاحظة المهمة إزالة وهم التعارض والتناقض في نصوص القرآن وتقريراته
الصفحه ٢٠٠ :
يشاء ، ولا نريد
أن نكرر ما قلناه قبل قليل في هذا الأمر. ولكنا نريد أن ننبه على أن في القرآن
آيات
الصفحه ٢٣١ :
احتواء القرآن أسس
هذه النظريات أو نواتها مما أخذ يستفيض في الكتب والمجلات بل والصحف منذ أواخر
الصفحه ٢٣٧ : تجعل
القرآن يناقض بعضه بعضا مما يجب تنزيهه عنه ومما هو منزه عنه فعلا بنصّ القرآن.
ومما يحسن إيراده
الصفحه ٢٣٨ :
يوهم أن الشيعيين
جميعا يقولون هذا ، وهو غير صحيح لأن الشيعة والإمامية خاصة تعترف بالقرآن الموجود
الصفحه ٢٤٤ : حقوقهم. حتى إن الناظر في ما كتبه بعضهم ليجد أن
كثيرا من محتويات القرآن مصروف إلى الأئمة وذرية فاطمة
الصفحه ٢٤٩ : يمتّ إلى هذه المقاصد الخبيثة على اعتبار أن صحة صدور القرآن عن النبي منوطة
بوحدة اللفظ والنظم ، وأن
الصفحه ٢٥٠ : كل فصل أو آية أو عبارة في القرآن فيقول المؤلف مثلا إنه قال إن سورة
الفاتحة يمكن أن يستنبط منها عشرة
الصفحه ٢٥٦ : إلى ما لا صلة له بتفسير
القرآن إلا ما يمكن أن يكون من صلة بعيدة لغوية أو موضوعية ذكر «الإتقان» منها
الصفحه ٢٦٠ : خرجت الرحمة بفتح الباب جاءت بمحمد وبالقرآن فوضع القرآن ببيت العزة في
السماء الدنيا ليدخل في حدّ الدنيا
الصفحه ٢٩٠ : احتوت رموزا لكل ما جاء في القرآن
من مواضيع. ففيها التوحيد وفيها الثناء على الله وتقرير ربوبيته العامة