الصفحه ١٨٥ :
وحكمة هذا واضحة
هي الأخرى ، فالقصد القرآني في أصله هو دعوة الناس إلى الله وطريق الحق والخير
والهدى
الصفحه ٢٥٢ : فذاك هو المطر فأبطل الله ذلك المذهب حيث بيّن أن الصيّب نزل من
السماء ، وأكّده في آيات أخرى مثل
الصفحه ٢٦٨ : ، وعلق الزمخشري على هذا بقوله إن هذا
الشرط بمثابة المنع لأن في كلام العرب وخصوصا القرآن الذي هو معجز
الصفحه ٣٢٩ :
ولقد روى الترمذي
وصاحباه حديثا عن ابن عباس عن النبي صلىاللهعليهوسلم فيه معظم ما جاء في هذا
الصفحه ٤١٦ : والمسالمة والحياد فلا يصح ذلك القول
بالنسبة إليهم على ما سوف نشرحه في مناسبات آتية أكثر ملاءمة والله أعلم
الصفحه ١٠٠ : على الكاتب هذه الآيات في سياق آيات
السورة لأنها أوحيت إليه مع آيات السورة ، مع أنها كانت خطابا خاصا له
الصفحه ٢٩٨ : الإيمان بالآخرة يجعل صاحبه يتحمل المكاره ويصبر على الشدائد ويقوم على
التضحية بماله ونفسه في سبيل الله
الصفحه ٣٢٥ :
المتصدي.
وهكذا ينطوي في
الآيات المبكرة جدا في النزول أولى صورة من صور مواقف زعماء مكة الشديدة المناوأة
الصفحه ٥٣٢ : . ومما قيل في المقصود من الشفع والوتر هو الله سبحانه الوتر
وجميع الأحياء هم شفع لأنهم من زوجين ذكر وأنثى
الصفحه ٥٢ :
ـ ٨ ـ
أثر الدعوة
القرآنية في نجاح الفتوحات الإسلامية :
والمناسبة تجرنا
إلى استطراد وتنبيه آخر
الصفحه ٦٧ : والأقوال في تدوين القرآن :
أما تدوين القرآن
وجمعه وترتيبه فإن الناظر في كتب علماء القرآن ورواة الحديث
الصفحه ٢٦٤ : قائلوها أسنادا موثقة لها في حين أن الموضوع متصل بسرّ
وحي الله وسرّ النبوة كذلك ، فهو أمر غيبي إيماني لا
الصفحه ٣٥٣ :
سورة القلم
في السورة تثبيت
وتطمين للنبي صلىاللهعليهوسلم وثناء عليه وحملة على المكذبين وإنذار
الصفحه ١٥٦ : لغة قريش التي هي لسان النبي الذي ذكر
القرآن أن الله قد يسّر القرآن به أي لغته كانت هي لغة العرب جميعهم
الصفحه ٣٦٥ :
على نعت الكفار للنبي
صلىاللهعليهوسلم بالجنون من جهة. وقد حكى ذلك القرآن عنهم في آيات عديدة
مثل