الصفحه ٤٦٥ :
أن يكون أصلا لها. والحال في هذه الكلمة ليست كذلك ما دام يوجد في العربية جذر «ألك»
بمعنى أرسل (١). ولا
الصفحه ٨١ : الإمام
أحمد وأبو داود حديثا عن أبي أوس وكان قدم على النبي في وفد جاء فيه : قال لنا
رسول الله
الصفحه ٩٣ : فيه تغاير ما مع المصحف العثماني في نصه وترتيبه ، ولو كان وقع شيء
من هذا لاهتمّ له أعداء الأمويين
الصفحه ٥٣٩ : يُنْفِقُونَها فِي سَبِيلِ اللهِ
فَبَشِّرْهُمْ بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٣٤) يَوْمَ يُحْمى عَلَيْها فِي نارِ جَهَنَّمَ
الصفحه ٥٦٣ :
سواه عمل صالح ،
والإحسان والبرّ بالمحتاجين والرحمة بالضعفاء عمل صالح ، والجهاد في سبيل الله
الصفحه ٦٢ :
ثم نجد أن اليهود
وغيرهم تمتعوا بكل حرية الجدل والحجاج والإنكار والجحود بل بثّ الشكوك والريب في
الصفحه ٤٧٦ : فأجابوا أن سبب ذلك هو أنهم لم يكونوا يعبدون الله ويصلون له ولا
يطعمون المسكين ، وكانوا إلى هذا يخوضون في
الصفحه ٣٤٩ :
وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذا عاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْساءِ
وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ
الصفحه ٣٣ :
لإثبات حقها
وصدقها ، ثم من حيث سعة الأفق والشمول والمميزات التي لم تسبق ولم يلحق بها في شتى
مناحي
الصفحه ٤٣ :
(وَإِذْ يَعِدُكُمُ
اللهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّها لَكُمْ) [الأنفال : ٧]
واثنتان منها في صدد
الصفحه ٢٨٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سورة الفاتحة
فيها تقرير الحمد
لله تعالى وربوبيته للعالمين ، وسعة
الصفحه ٣٧١ : : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : لمّا عرج بي مررت بقوم لهم أظفار من نحاس يخمشون وجوههم
وصدورهم فقلت
الصفحه ٤٠٤ :
قد أرسل رسوله
بالهدى ودين الحق وبأنه سيظهره على الدين كله على ما جاء في آية سورة الفتح هذه : (هُوَ
الصفحه ٤٩٥ :
سورة المسد
فيها دعاء على أبي
لهب وإنذار له ولامرأته بالنار. ورواية سبب نزولها لا تتسق مع رواية
الصفحه ١٥٤ :
مروي عن زيد بن أرقم أنه سمع عبد الله بن أبيّ يقول «لا تنفقوا على من عند رسول
الله حتى ينفضوا من حوله