الصفحه ٤٠٥ : إنه أسلوب من أساليب النظم القرآني في
مطالع السور وشخصياتها.
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(يا
الصفحه ٤٤٢ : ومضمونها والخطة التي
رسمها الله للنبي صلىاللهعليهوسلم في الدعوة والاتصال بالناس
الصفحه ٣٧٦ : .
(٢) الصرم : القطف
أو القطع.
(٣) مصبحين : في
الصباح الباكر.
(٤) لا يستثنون :
لا يقولون إن شاء الله بعد
الصفحه ٣٩٩ :
وأمثالها
وانسجامها ؛ وما بدا منهم من جنوح إلى التفاهم معه ومصانعته ، وحلفهم له الأيمان
على ذلك
الصفحه ٣١٥ : السورة.
وفي الآيات الخمس
الأولى أمر النبي صلىاللهعليهوسلم بالقراءة وتنويه بما ألهم الله الإنسان من
الصفحه ١٨٦ : جملة ، ويجري أنواع
الحوار بين بعضهم أو بينهم وبين الملائكة أو بينهم وبين الله في جمل بينما لا
ينطقون
الصفحه ١٢٤ :
فالواضح من كل ذلك
أن هذه الأمور ـ عدا فصل الآيات بفاصلة ما ـ هو عمل تنظيمي متأخر وليس له أصل في
الصفحه ١٩٤ : الشياطين والإغواء ومسؤولية
الإنسان عن عمله وحكمة الله في عدم خلق الناس أمة واحدة إلخ ، ففي تدبر سياق كل
الصفحه ١٣٦ : تنسب إلى سبعة أئمة من القراء هم نافع بن أبي رويم في المدينة وعبد
الله بن كثير في مكة وأبو عمرو بن العلا
الصفحه ٦٣ :
فإن الحثّ على الإنفاق في سبيل الله قد شغل حيزا غير يسير من القرآن وجاء بأساليب
قوية نافذة.
وهذا مما
الصفحه ٣٩٧ :
أخبار أصحابها.
وفي ما تكررت حكاية في القرآن عن الكفار من قولهم عن القرآن إنه أساطير الأولين
وإن
الصفحه ٤١٨ : إليهم الخطاب لأول مرة قد اعتادوا أن يجدوا في شدة الحرارة والنار أشد
الآلام الجسمانية فاقتضت حكمة الله أن
الصفحه ٣٧٥ :
أمر الله تعالى
لرسوله بعدم إطاعتهم في ما يطلبونه من مسايرة مقابل وعدهم له بالمسايرة في بعض ما
يدعو
الصفحه ٢٦٢ : بالكفار وتصور عنادهم وتحتم لهم الخلود في
النار وتلك التي تذكر إسلام كثير منهم وتوبة الله عليهم وانتقالهم
الصفحه ٣٩٣ :
يوسف هذه : (لَقَدْ كانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ
لِأُولِي الْأَلْبابِ) [١١١].
ولقد قلنا إن قصة