الصفحه ٤٠٠ : يتبعهم إلّا الغاوون
أمثالهم في حين أن النبي صلىاللهعليهوسلم صادق يدعو إلى توحيد الله وتمجيده وعبادته
الصفحه ٥٤٠ : كفافا وقنّعه الله. وفي
رواية طوبى لمن هدي إلى الإسلام وكان عيشه كفافا وقنع» (٢). وحديث رواه الترمذي
الصفحه ٧٦ : ما
عاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ ...) [الأحزاب : ٢٣]
فألحقناها في سورتها في المصحف.
٢ ـ وقد روي حديث
آخر
الصفحه ٣٨٢ : حكمة الله أن يوعد المؤمنون
الصالحون منهم بأحسن ما اعتاد الناس أن يتمتعوا به في الدنيا وتصبو إليه نفوسهم
الصفحه ١٩٠ : في معرض الحجاج والبرهنة في بعض
المذاهب الكلامية على أن القرآن ينصّ على أن الله قد خلق أعمال الناس
الصفحه ٥٤٥ : ينفع الندم.
ولقد تكرر في
القرآن ذكر وقوف الناس بين يدي الله يوم القيامة أو مجيئه لذلك واصطفاف
الصفحه ٥٥٨ :
سورة الشرح
في السورة تطمين
لنفس النبي صلىاللهعليهوسلم وتذكيره بعناية الله به. وبينها وبين
الصفحه ٢٦٥ : وسياقها هما في صدد توكيد صحة ما أخبر به النبي عن اتصال وحي الله به بصورة
عامة كما هو المتبادر منها ، وهو
الصفحه ٢٨٦ :
أن الرحمن لا يطلق
إلا على الله عزوجل في حين أن الرحيم يمكن أن يطلق على الناس مثل عليم وحكيم
وحليم
الصفحه ١٨٢ : :
سابعا
: إن ما ورد في
القرآن من مشاهد الكون ونواميسه قد استهدف لفت نظر السامعين إلى عظمة الله وسعة
ملكوته
الصفحه ٤١٥ : سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللهَ
غَفُورٌ رَحِيمٌ) (٥).
ويورد المفسرون
هذا القول في مناسبة كل آية مكية فيها أمر للنبي
الصفحه ٣٩٠ : صلىاللهعليهوسلم وفيها :
١ ـ أمر بالصبر
إلى أن يتم أمر الله وحكمه.
٢ ـ ونهي عن أن
يكون كصاحب الحوت الذي ضاق
الصفحه ٤٨٠ : (٣٠) ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ (٣١) ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُها
سَبْعُونَ ذِراعاً فَاسْلُكُوهُ (٣٢
الصفحه ٤٨١ : التعبير على ضوء هذا الشرح الذي نرجو أن يكون فيه
الصواب إن شاء الله تدعيم لشرحنا الذي شرحنا به مدى جملة
الصفحه ٣٨١ : الخطر المحيق بهم أن يسارعوا إلى السجود طلبا
لغفران الله فلسوف يعجزون. لأنهم أضاعوا الفرصة التي سنحت لهم