الصفحه ٣٣٣ :
عن الحسن بن علي
قال : «علّمني رسول الله كلمات أقولهنّ في قنوت الوتر : اللهمّ اهدني فيمن هديت
الصفحه ٣٢٨ : صلىاللهعليهوسلم أتاه جبريل وهو بأعلى مكة ، فهمز له بعقبه في ناحية الوادي
فانفجرت منه عين فتوضأ جبريل عليهالسلام
الصفحه ٥١١ :
سورة الأعلى
تتضمن السورة أمر
النبي صلىاللهعليهوسلم بتقديس اسم الله ، وإيذانا له بأن الله
الصفحه ٥٣٦ : اختصه بذلك حطّا من قدره وإهانة له في نظر الناس.
الصفحه ١٨٧ : وأصبح بصرهم حديدا وفي أخرى يحشرون عميا ويسألون الله
عن ذلك مع أنهم كانوا في الدنيا مبصرين إلخ. هذا
الصفحه ١٨١ : إلى السجود لآدم تنفيذا لأوامر الله بينما تمرد
إبليس عن ذلك متصل هو الآخر بذلك القصد في بيان واقع
الصفحه ٩٦ :
المناقضة لهذه
النتائج نجدها كلها أو جلّها غير واردة في كتب الحديث الصحيحة. وكثير منها لم يذكر
له
الصفحه ٣٠١ : صلىاللهعليهوسلم من المشاهد الأخروية على مختلف أنواعها وكونه في نطاق قدرة
الله عزوجل واجب مع واجب الإيمان بأنه لا
الصفحه ٤٣٣ : والمحتاجين والإنفاق في سبيل الله بأسلوب يلهم أن المقصود
منها صدقات تطوعية زيادة على الفريضة على ما سوف ننبه
الصفحه ٣٥٠ : الله في (إِذَا السَّماءُ
انْشَقَّتْ) [الانشقاق / ١] ، و
(اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ) [العلق
الصفحه ٣٠٢ :
على ما مر شرحه.
وصلاح الإنسان في
الدنيا أمر عام يشمل كل شيء ، ولقد : (وَعَدَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٣٣٩ : تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري
أو قال وعاجل أمري وآجله فاقدره لي ويسّره لي ثمّ
الصفحه ٥٦ :
ولقد عين القرآن
المكي مهمة النبي الرسول وهي الدعوة إلى دين الله الحق وإخراج الناس من الظلمات
إلى
الصفحه ٧٥ : العصر» ثم
قالت سمعتها من رسول الله. وفي «الموطأ» حديث عن عمر بن رافع أن حفصة أمرته أن
يكتب لها مصحفا ثم
الصفحه ٤٣٩ : .
وكان رد أبي بكر
رضي الله عنه واضعا للأمر في نصابه من حيث إنه أصرّ على قتال الممتنعين عن الزكاة
لأنهم