الصفحه ٣٣٤ :
وأبو داود عن عائشة قالت : «سألت رسول الله عن الالتفات في
الصفحه ٣٨٥ : ومواضع عديدة مما هو متسق كذلك مع طبائع الأمور من حيث إن الله يعلم أن
هناك من يجد في هذا طمأنينة نفسه وقرة
الصفحه ٤٥٧ : بالله ورسوله
فيكون ذلك مظهرا جديدا من مظاهر قوة يقينهم وإيمانهم عبر عنه بالزيادة. وهذا ملموح
بقوة في
الصفحه ٣٧٠ : » (٤). وحديث رواه أبو داود عن عمّار قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم من كان له وجهان في الدنيا كان له
الصفحه ٤٨٣ :
مِنْ
مَلَكٍ فِي السَّماواتِ لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ
يَأْذَنَ اللهُ
الصفحه ٣٢٠ : وشخصيتهم وأسلوب الآية التي وردت فيها أسلوب تنديدي بهذا الخلق.
٢ ـ تذكير وإنذار
بأن الناس راجعون إلى الله
الصفحه ٥٥٠ : قسم رباني في
معرض التوكيد والتطمين. وفي آياتها الثلاث الأخيرة تعليمه ما يجب عليه إزاء نعم
الله من
الصفحه ٣٣٦ : وضعها وإذا رفع من السجود أعادها» وروى أصحاب السنن
عن عائشة قالت : «جئت ورسول الله يصلي في البيت والباب
الصفحه ٤١٤ : ) (٨) ، ومثل ما جاء
في آية سورة النحل هذه : (وَاصْبِرْ وَما صَبْرُكَ
إِلَّا بِاللهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٧٨ :
والتذكرة اللتان تنطويان في هذه القصة هما أن الله قد امتحن المكذبين بالرسالة
النبوية ، كما امتحن أصحاب
الصفحه ٦٠ : اللهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ (٨)
إِنَّما يَنْهاكُمُ اللهُ عَنِ الَّذِينَ قاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ
الصفحه ٥٤٣ : أدخله الله الجنة البتة إلا أن يعمل ذنبا لا
يغفر له» (١).
وهناك حديث أورده
ابن كثير في سياق الآية [١٠
الصفحه ٤٤٨ : الخوف والرهبة في قلوبهم
من يوم الحشر والحساب الأخروي وحملهم على تقوى الله لينالوا رضاءه وأمانه فيه من
الصفحه ٨٢ : » (١) إن زيد بن ثابت شهد العرضة الأخيرة التي بين فيها ما نسخ
وما بقي وكتبها لرسول الله وقرأها عليه وكان
الصفحه ٣٨٣ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إنّ في الجنة لسوقا يأتونها كلّ جمعة فتهبّ ريح الشمال
فتحثو في وجوههم