الصفحه ٢٦٩ : باستحالة التعدد في حق الله ، ثم تكشف
الخلاف في هذا الباب حول صفة كلام الله وماهية القرآن باعتباره كلام الله
الصفحه ٥٥٤ : ظروف النبي صلىاللهعليهوسلم في نشأته الشخصية والروحية وحاله الاقتصادية منذ طفولته
إلى أن أكرمه الله
الصفحه ٤٦٠ :
آياتِ
اللهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ (٦٩) الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتابِ وَبِما أَرْسَلْنا
بِهِ
الصفحه ٣٤٨ : ) ، ونبّه على
أن أولياء الله هم المتقون كما جاء في آيات سورة يونس [٦٢ / ٦٣] التي أوردناها قبل
قليل. وقرر أن
الصفحه ٢٠٩ : فَساداً) .. إلخ. [المائدة : ٣٣] ، نزلت في قوم من أهل الكتاب كان
بينهم وبين رسول الله عهد وميثاق فنقضوا عهد
الصفحه ٦٨ :
«لا تكتبوا عني
غير القرآن» فلا ينافي ذلك لأن الكلام في كتابة مخصوصة على صفة مخصوصة. وقد كان
القرآن
الصفحه ٣٦٦ : ء الله ، فحفزهم إلى البحث عن أسباب أخرى ، فيها ما فيها
من الغلو الذي لا ينسجم مع طبائع الأشياء ، ولا يتسق
الصفحه ٧٩ : ببصره ثم صوبه ثم قال أتاني جبريل فأمرني أن أضع هذه الآية في هذا الموضع
من هذه السورة (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣١ :
هذه التوكيدات
والتقريرات ؛ وتعظيم لجرم الافتراء على الله كما ترى في الآيات التالية :
١ ـ (وَهذا
الصفحه ٤٤ : أمره أنه كان مستغرقا في الله وآلائه وعظمته حتى صار مظهر رسالة الله
والله أعلم حيث يجعل رسالته فأمر بها
الصفحه ٤٩١ : يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَرَحْمَةً وَذِكْرى
الصفحه ١٩٦ :
له عنها ولا اختيار له فيها من كفر وإيمان وفساد وصلاح وشرّ وخير ، وأن العقاب
والثواب ينالان الناس بمحض
الصفحه ٢٨ :
للفواحش والآثام
والمنكرات ما ظهر منها وما بطن ، وما صغر منها وما عظم.
وصفه الله فيه
بأنه يهدي
الصفحه ٥٦٦ : مِنْ نَبِيٍّ قاتَلَ مَعَهُ
رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ وَما
الصفحه ٤٢ : ينزل عليه من وحي قرآني وبين كلامه العادي أو ما
يجول في نفسه من أفكار وخواطر أو ما يلهمه من الله إلهاما