الصفحه ٢٠٦ :
والمنحول والمحرف
فدونوه وتناقلوه ، وجعله المفسرون القديمون من عمد تفسيرهم ، بل كان وظلّ الركن
الصفحه ٢١١ : إلى ابن عباس منها ما ورد في ذلك التفسير ومنها ما لم يرد ، واحتوت
هي الأخرى تفسيرات لغوية وأسباب نزول
الصفحه ٢٢٨ : . ينبع من أصلها الأنهار التي ذكرها الله في القرآن ويسير الراكب في ظلها
سبعين عاما لا يقطعها.
(١٢) إن
الصفحه ٣٥٨ : أسئلتهم لمن يشتغل بالقرآن من العلماء عنها في الدرجة
الأولى دون الأهداف والمحكمات القرآنية بحيث يقال بحق
الصفحه ٧٥ : العصر» ثم
قالت سمعتها من رسول الله. وفي «الموطأ» حديث عن عمر بن رافع أن حفصة أمرته أن
يكتب لها مصحفا ثم
الصفحه ١٠٨ :
ووصفنا إياها بغير
المسجوعة وغير الموزونة هو من وجه عام ، وقد احتوى بعضها فصولا مسجوعة أو موزونة
الصفحه ١٨٠ : وخطأها وزيادتها ونقصها ، ومن
الممكن أن يكون منها ما أتاهم عن الكتابيين لأن أسفار التوراة والإنجيل تحتوي
الصفحه ١٩٩ :
فقد قال غير واحد
من المفسرين وعلماء المذاهب أقوالا يستفاد منها أن الآية قد احتوت إخبارا غيبيا
بما
الصفحه ٢٠٣ :
أو كثيرا غير أني
لم أر في ما تيسّر لي من الاطلاع عليه من كتب التفسير (١) العديدة القديمة والحديثة
الصفحه ٢٤٣ :
مستنبطا من جملة (ظِلٍّ ذِي ثَلاثِ شُعَبٍ) [المرسلات : ٣٠] ،
وأصل علم الجبر والمقابلة مستنبطا من
الصفحه ٣٦٤ :
أن الذي يتبادر من المقسم به وأسلوب القسم أن ذلك مما له خطورة في أذهان الناس أو
واقع حياتهم. سواء أكان
الصفحه ٤٣٢ : اللهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ بَلْ
هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ ما بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ
الصفحه ٤٨٢ :
لِلَّهِ
قُلْ أَفَلا تَذَكَّرُونَ (٨٥) قُلْ مَنْ رَبُّ السَّماواتِ السَّبْعِ وَرَبُّ
الْعَرْشِ
الصفحه ١٣١ :
قراءة أو وسيلة
مؤدية إليهما ، وأن هذا هو ما تحرز منه العلماء والقراء في مختلف العصور تورعا
وتدينا
الصفحه ١٦٦ : تُرِيدُونَ (١) أَنْ تَسْئَلُوا رَسُولَكُمْ كَما
سُئِلَ مُوسى مِنْ قَبْلُ) البقرة : [١٠٨].
٥ ـ (وَإِنَّ