الصفحه ٢٥٦ :
وهذا فضلا عما فيه
من مآخذ التكلف والتخمين والتزيد والإغراب وإيراد الأقوال والروايات المتهافتة
الصفحه ٣٠٥ :
وعلى الأقلّ من
أبكر ما نزل من القرآن.
والقرآن المكي قد
جرى على ذكر أهل الكتاب اليهود والنصارى
الصفحه ٣١٣ :
وأحداث دنيوية
وأخروية وينسون ما يروونه من آلاف الأحاديث الكاذبة الموضوعة على رسول الله
الصفحه ٣٣٣ : يذلّ من واليت ولا يعزّ من عاديت تباركت ربّنا وتعاليت».
وروى الخمسة إلّا مسلما عن عمران بن حصين قال
الصفحه ٤٤٦ : فِي
الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقاً) (١٠٢). ومنها ما
ورد مع ذكر آثار النفخ في
الصفحه ٤٦٠ : الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ
(٧٢) ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ أَيْنَ ما كُنْتُمْ تُشْرِكُونَ (٧٣) مِنْ
الصفحه ٤٧٤ : فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى
اللهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ) النحل [٣٦].
٦ ـ (إِنَّا
الصفحه ٩ :
وافيا وخاليا من
الحشو عند أول مرة ترد فيها ، والعطف على الشرح الأول في المرات التالية دون تكرار
الصفحه ٣٩ :
وآيات القيامة
خاصة احتوت نهيا صريحا للنبي عن حركة آنية كانت تبدو منه حينما كان ينزل عليه
الوحي
الصفحه ١٠١ :
عظيمة الخطورة
أيضا في صدد القرآن ، فهي تقف أمام أي شك حتى من أشد الناس تشككا بأن ما كان يبلغه
الصفحه ١٠٧ : نزل كل منها دفعة واحدة
وكسبت شخصيتها كسور مستقلة. وإذا كان من الممكن أن يكون استثناء فهو قليل بالنسبة
الصفحه ١٠٩ : والأعلى والملك وفاطر وسبأ والفرقان والكهف والإسراء والأنعام. وتسعا أخرى
كلها من القصار تبتدئ بالاستفهام
الصفحه ١٣٥ : وَالصَّابِئُونَ) (٤) فقالت يا ابن أختي هذا من عمل الكتاب أخطأوا في الكتاب (٥). وثانيهما عن عكرمة وغيره جاء فيه أنه
الصفحه ١٨١ :
ومعرفتهم حدودهم
منه ، وعدم عصيان أمر له ، وعدم إمكان شفاعتهم إلا بإذنه ورضائه ، وما يكون من
أمرهم
الصفحه ١٨٨ :
الإشارة إليها
بشكل ما فإن مرد ذلك ـ على كونه من خصوصيات القرآن ـ إلى أن هذه الحياة من أقوى
الدعائم