الصفحه ٥٧ : بالإغراء بالغنائم ، ومن ظهور النبي في مظهر
ذي السلطان السياسي والحربي والقضائي والمالي والتشريعي ، وما
الصفحه ١٢٧ :
والاجتماعية والقضائية والسلوكية بصبغة التقنين والتقعيد ، وفيه تشريع الجهاد
ووقائعه وظروفها ، وفيه إبطال عادات
الصفحه ٢٠١ : النبوية والسيرة النبوية والتشريع القرآني. فآيات النساء :
[١٥ ـ ١٦] مثلّا تشير إلى جريمة الزنا وتعين نصاب
الصفحه ٤٣٠ : كانت مما جرى عليه قبل نزولها ، وبالتالي أنها تشريع نبوي ثبت في هذه
الآية. وقد ذكرت بعض هذه المصارف
الصفحه ٥٢١ : أوحاه الله إليه من تعليقات وتشريعات. وقد ذكر
ذلك بصراحة في آيات عديدة مكية ومدنية غير أنه عبر عنه بتعبير
الصفحه ٢٣٤ :
وفي تفسير «الكشاف» للزمخشري وهو من أعلام علماء القرن السادس الهجري ويمثل
مذهب الاعتزال أو ما يسميه
الصفحه ٢٣٢ : عنه نور الشمس ، وكقولهم إن كسوف الشمس معناه وقوع جرم
القمر بين الناظر والشمس وذلك عند اجتماعهما في
الصفحه ٢٣٨ : القرآنية في
سبيل الخلاف المذهبي وتأييد لما نحن في صدده من ضرر ذلك وخطله ، واعتباره ثغرة
خطيرة في تفسير
الصفحه ٣٠٩ : ، وبمناسبة
ورود كلمة الصراط في السورة نقول إن بعض مفسري غلاة الشيعة الباطنية يروون عن أبي
جعفر الطوسي أنه قال
الصفحه ٥٠٧ :
هكذا وأشار بيده مثل القبة» (٤). ومنها رواية عن جعفر بن محمد عن أبيه عن جده جاء فيها : «إن
ما بين
الصفحه ٣٤٢ : صلىاللهعليهوسلم قال : «قال الله عزوجل إني افترضت على أمتك خمس صلوات وعهدت عندي عهدا أنّه من
جاء يحافظ عليهنّ
الصفحه ٤٨٤ :
أن شركاءهم
المحظيين عند الله لن ينفعوهم في الآخرة أيضا لو قالوا في أنفسهم ذلك إذا كان ما
ينذر
الصفحه ٣٣ : التشريع والتلقين ، والتوجيه إلى أفضل المثل وأقوم الطرق مع الاتساق التام
وحقائق الأمور وطبائع الأشيا
الصفحه ٤٢ : ءات الربانية للنبي في صدد أعمال وتشريعات عديدة. فغزوة بدر
مثلا أقدم عليها النبي نتيجة لهذه الإلهامات
الصفحه ٤٣ : فصول أخرى من سورة الأنفال على أنها
كذلك. ومن هذا رحلة الحديبية وما كان من النبي فيها ورحلة خيبر وتشريع