الصفحه ٣٥٠ : الله في (إِذَا السَّماءُ
انْشَقَّتْ) [الانشقاق / ١] ، و
(اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ) [العلق
الصفحه ٣٨٢ : ، ودعوة المظلوم. يرفعها فوق الغمام وتفتح لها أبواب السماء ويقول الربّ عزوجل : وعزّتي لأنصرنّك ولو بعد حين
الصفحه ٤٤٦ : . قالوا أربعون شهرا قال أييت ، قالوا أربعون سنة قال أييت ثم
ينزل الله من السماء ماء فينبتون كما ينبت البقل
الصفحه ٤٥٢ : الحجر هذه : (وَلَوْ فَتَحْنا
عَلَيْهِمْ باباً مِنَ السَّماءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ (١٤) لَقالُوا
الصفحه ٤٦٧ : فيه أن النبي صلىاللهعليهوسلم رأى الملك على عرش بين السماء والأرض ، ومن ذلك حديث رواه
البخاري ومسلم
الصفحه ٤٨٢ : يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ) (٣٨) ، وآية سورة
يونس هذه : (قُلْ مَنْ
يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٤٨٦ : منهم كتاب خاص من السماء (١). وقد روى بعض المفسرين (٢) أن المشركين قالوا للنبي صلىاللهعليهوسلم : «إن
الصفحه ٤٨٧ : يَكُونَ لَكَ
بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقى فِي السَّماءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ
حَتَّى تُنَزِّلَ
الصفحه ٤٨٩ :
عَلَيْكَ إِعْراضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الْأَرْضِ
أَوْ سُلَّماً فِي السَّما
الصفحه ٤٩١ : لَوْ كانَ فِي الْأَرْضِ مَلائِكَةٌ يَمْشُونَ
مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّما
الصفحه ٤٩٩ : (٨) بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ (٩) وَإِذَا الصُّحُفُ نُشِرَتْ (١٠)
وَإِذَا السَّماءُ كُشِطَتْ (١١) وَإِذَا
الصفحه ٥٠٣ : في أفق السماء ، وبأنه
صادق فيما يقول غير متهم في أمانته ، وغير مخف شيئا مما رآه وسمعه وعرفه ، وبأن ما
الصفحه ٥٠٥ : الملك في أفق السماء. فالآية هنا على الأرجح في
معرض التوكيد لهذه الرؤية الروحانية التي كان النبي
الصفحه ٥٠٧ : » (٥). ورواية عن مجاهد جاء فيها : «إنّ بين السماء السابعة وبين
العرش سبعين ألف حجاب. حجاب من نور وحجاب من ظلمة
الصفحه ٥٠٨ : كالقنديل المعلّق بين السماء والأرض» (٢). وواضح أنه ليس في الآيات القرآنية ولا في الأحاديث
النبوية الصحيحة