الصفحه ٤٧٢ : ببعضهم. وفي القرآن آيات
كثيرة في ما كانوا عليه من أخلاق ووجوه من مواقف الكيد والتآمر. ولقد ذكر القرآن
كتب
الصفحه ٤٧٤ : منسوبة إلى الله
تعالى أوحيت إلى رجال قدماء منهم وفيها شرائعها وعليها سمة ما من سمات الكتب
المنسوبة إلى
الصفحه ٥١٧ : : تطهر أو أدى الزكاة.
والمعنى الأخير هو المرجح هنا.
(٢) الصحف الأولى
: الكتب المنزلة السابقة.
وفي هذه
الصفحه ٥٢١ : فيها بتوسع أكثر.
والإشارة الواردة
في الآيتين الأخيرتين [١٨ ـ ١٩] هي أولى الإشارات إلى كتب الله الأولى
الصفحه ٦ :
ولقد تيسّر لنا
فراغ جديد مثل الفراغ الذي تيسّر لنا من قبل ، فيسّر لنا كتابة الكتب الثلاثة
المذكورة
الصفحه ٢٨ : نبيهم بهذا الوصف الشامل الرائع المأثور عن
طريق علي بن أبي طالب والمثبت في كثير من كتب الأئمة والثقات
الصفحه ٣٤ : وجداله أسلوبا رائعا
متميزا في ذلك كله بخصوصيات جعلته فذا بالنسبة لأسلوب الكتب السماوية السابقة ،
وبالنسبة
الصفحه ٧٠ :
لا آخذ علي ردائي
حتى أجمع القرآن فجمعه وأنه كتب في مصحفه الناسخ والمنسوخ.
٩ ـ وأخرج أبو
داود
الصفحه ٨٦ : في أيديهم وقد تكرر في القرآن كثيرا الإشارة إلى
كتب الكتابيين من جهة وذكر الكتاب بمعنى القرآن كثيرا من
الصفحه ١٢١ : كانت هي المتداولة قبل الطباعة على رؤوس الصحف حيث منها ما كتب فيه
الأسماء على رؤوس الصحف وفي فواصل السور
الصفحه ١٣١ : واحد قد كتب وفاقا لما كان يكتب في عهد النبي وبإملائه ، وحفظ
القرآن بذلك من التحريف والتشويه ، ومن
الصفحه ١٤٨ :
قد احتوت تقرير
هذه المعاني أيضا وفي الأقوال الواردة في تلك الفصول وهذه الكتب المروية أو
الصادرة عن
الصفحه ١٦٩ : تفيد أيضا معنى المدونات
لأنها مشتقة من «سطر» بمعنى «كتب» كما هو وارد في القرآن (ن وَالْقَلَمِ وَما
الصفحه ٢١٧ :
إنها من زبرجدة خضراء ، وإن ابن جريج قال إنها من زمرد وإن الله أمر جبريل فجاء
بها من جنة عدن وكتبها
الصفحه ٢١٨ : كتب السنة والشيعة معزوة إلى صحابة أو
تابعين ممن عرفوا بالعلم والدراية والورع وسلامة المنطق متناقضة من