الصفحه ١٩٥ : حدّ ذاته بوجود أصيل ، سواء كان وجوده في موضوع كالعرض ، أم لا كالجوهر
، وجودا يترتّب عليه آثاره
الصفحه ٣٣ : عنها من الأفعال : قوّة ، وكذلك يجوز أن يقال لها بالقياس إلى ما تقبلها من
الصور المحسوسة والمعقولة على
الصفحه ٥٧ : بهذا الموضع ، بل واردة على كلّ فصل ؛ وحلّها أن يقال : إنّ
امتياز تلك الفصول إنّما هو بذواتها وأنفسها
الصفحه ٧٨ :
تركتم قيد الآليّ
أيضا ، حتّى يشمل الحدّ للفلك على المذهب الصحيح من عدم كونه آليّا ، أو ذكرتموه
الصفحه ١٠٨ : النفس الناطقة ومغايرته للبدن وأعضائه وأجزائه ، ثمّ أثبت بعد ذلك كونها
جوهرا مجرّدا عن المادّة ، على
الصفحه ١١٤ : النفس ،
كما يشعر به قوله : «مما له قوّة باطنة تشعر بذاتها» فقد عرفت أنّ تينك الحجّتين ـ
على تقدير
الصفحه ١٤٤ : على طبيعته الأوّليّة التي كان هو بها موضوعا للنفسين ، وعلى مزاجه
وتركيبه الأوّلين ؛ بل يفسد ويتغيّر
الصفحه ٢٠٣ : اتّصاف محلّها بالأربعيّة أو بالزّوجيّة من جملة آثارها المترتّبة على وجودها
العينيّ ، فإنّ اتّصاف كلّ محلّ
الصفحه ٢٣٦ : ومشاركة للكلّ فيها. وكلّ ما يكون كذلك يكون ذا ماهيّة ووجود
يصحّ عليها الخلوّ عنه ، وكلّ ما يكون كذلك يكون
الصفحه ٢٣٨ :
عبثا ، وهو محال
على الله تعالى. وإمّا أن يكون لحاجة له إليه ، فيلزم أن يكون هو تعالى في مرتبة
الصفحه ٣٢٥ :
وقال المحقّق
الطّوسيّ (ره) في شرحه (١) : (٢) «إنّ (٣) هذا الاستدلال مشترك على وجودهما معا ، وهو
الصفحه ٦٩ :
النباتيّة
والحيوانيّة والإنسانيّة ، وإن كانت مما يصدق عليها الجوهر ، إلّا انّها حيث
اعتبرت فصولا
الصفحه ١٠٠ :
ولا سترة في أنّه
لا يمكن أن يستدلّ الإنسان بفعل ما على فاعل معيّن هو ذاته ، وإن كان مأخوذا من
حيث
الصفحه ١٨٨ : » ـ انتهى كلامه (ره) ـ.
كلام مع المحقّق الطوسيّ
وأقول : إنّ ما
ذكره (ره) لا غبار عليه ، إلّا أنّ حمل هذا
الصفحه ١٩٦ :
العقل عينا من
الأعيان الخارجيّة ، وجودا عينيّا خارجيّا له. وحيث لا يصدق عليها بحسب هذا الوجود