الصفحه ٣٥١ : لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ
يَشاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ الْأَمْثالَ
الصفحه ٣٥٠ : بالفعل مشاهدة متمثّلة في الذهن ، وهو نور على
نور. وأمّا القوّة ، فأن يكون لها أن (٧) تحصّل المعقول
الصفحه ٣٠٤ :
التّجويف الذي هو
في الملتقى أودع فيه القوّة الباصرة ، ويسمّى بمجمع النّور. وإنّما جعلت هاتان
الصفحه ١٢٤ : الْمُوقَدَةُ الَّتِي
تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ) (٢). ولهذا خلقت من نفخة الصور ، فإذا نفخ فى الصور المستعدة
الصفحه ١٢٦ :
وما أجابه عليهالسلام عنه ، قال : قال (١) : أخبرني عن السراج إذا انطفئ أين يذهب نوره؟ قال : يذهب
الصفحه ١٢٠ : أشياء : من جوهر النّور ، والطيب ، والبقاء ،
والحياة ، والعلم ، والعلوّ. ألا ترى أنّه ما دام في الجسد
الصفحه ٢٠ :
لا يقال قوله : «مبدأ
لصدور أفاعيل» بصيغة الجمع يأبى عن حمل العبارة على معنى يشمل القسم الثالث ، بل
الصفحه ١٠٧ : حقيقتها
من حيث كونها جوهرا مجرّدا عن المادّة. فما باله في أن أقام الدليل فيما بعد في
الفصول الآتية على
الصفحه ٤١ :
متقدّمة عليها ،
وكذلك حال كلّ على جنس ونوع. انتهى بخلاصته.
وأقول : إنّ توضيح
ما ذكره وتحريره
الصفحه ٢٢٨ :
وجدنا لها فعلا
خاصّا صادرا عنها بذاتها دليلا على تجرّدها ، لربما حكمنا بتجرّدها أيضا في ذاتها
الصفحه ١٤٨ :
وكذلك يظهر منه
أنّ النفس التي لكلّ حيوان أو إنسان هي جامعة لاسطقسّات بدنه ، ومؤلّفها ومركّبها
على
الصفحه ٢٤١ :
من الأشياء ،
فإمّا أن يكون ذلك اللزوم بأن يكون المقدّم ملزوما وعلّة للتّالي ، والتّالي
معلولا
الصفحه ٣٢٧ :
تذكّرها صورة ودليلا لها على أنّ هذا المبصر ملموس متنفّر عنه ، يحصل من لمسها ألم
لها حتّى تهرب منها
الصفحه ١٩ :
يصدر عنه هذه الأفاعيل.
وقوله : «فبالجملة
كلّ ما يكون مبدأ لصدور أفاعيل ليست على وتيرة واحدة عادمة
الصفحه ١١٢ :
وجعله صدر الأفاضل
حجّة اخرى ، بل حجّتين على تجرّدها لا يمكن أن يكون منشأ لذلك ، لأنّه وإن دلّ على