الصفحه ٣٢٨ : الحسّ ، أو كان مثلا مغمضا لعينيه.» ـ إلى آخره ـ.
دليل آخر على وجود
الحسّ المشترك ، مبناه على تأدّي
الصفحه ٣٤٢ : الرّجوع في ذلك إلى لوح الصّورة أي الخيال ـ كما ذكر ـ كذلك يمكن الرّجوع فيه
إلى الحسّ الظّاهر ، وذلك إذا
الصفحه ٨ :
بالحسّ والحركة الإراديّة ؛ وكذلك الإنسان مع اشتراكه مع غير النبات والحيوان في
الجسميّة ، ومع النبات
الصفحه ١٠ : استكمال الجنس بها نوعا محصّلا في الأنواع
العالية أو السافلة : كمال ، لأنّ طبيعة الحسّ تكون ناقصة غير
الصفحه ١٤ : ليس هو التغذّي والنموّ ، ولا أيضا الحسّ ؛ وأنتم تعنون بالحياة التي في
الحدّ هذا.
وإن عنيتم بالحياة
الصفحه ١٩ : الأفاعيل ـ حيث كانت ـ إشارة إلى الأحوال التي ذكرها في النبات والحيوان عامّة
شاملة للحسّ والإدراك أيضا
الصفحه ٣٨ : ، مثل حسّ أو تغذّ أو غير ذلك ، كان خارجا عن الجسميّة ومحمولا في
الجسميّة ومضافا إليها (١٣) ، فالجسم
الصفحه ٣٩ : جنسا ، وفي معاني ذلك الجسم على سبيل تجويز الحسّ وغير
(١٣) ذلك من الصّور ، ولو كان [وجود] النطق أو فصل
الصفحه ٤١ : غير هذا ، أو أنّه بحيث لو انضم
إليه وزيد عليه معنى غير هذا ، مثل حسّ وتغذية أو غير ذلك من المعاني
الصفحه ٤٧ : شيء ، أي اخذ
جسما وشيئا له حسّ ، بشرط أن لا يكون هنا زيادة اخرى ، أي أن لا يدخل في حقيقة
الحيوان أو
الصفحه ٥٠ : الشخصيّ والإشارة الحسيّة ، وتكون تلك التماميّة
بالعوارض المشخّصة ، وهذا لا يكون منشأ لإبهامه ، ومنافيا
الصفحه ٨٢ : الحسّ
من جملة أفعال الحياة هنا ، أي في الحيوان يقع على القوّة التي بها يدرك المحسوسات
على سبيل قبول
الصفحه ٨٦ : : «آليّ» : له أن يفعل أكثر أفعال
الحياة ، أي أن يفعل ـ مضافا إلى أفعال النباتيّة ـ الحسّ والحركة الإراديّة
الصفحه ٩٥ : هواء طلق أو خلاء ، منفرج الأعضاء غير متلامسها ، وغير مستعمل
للحسّ في شيء أصلا ، فإنّه حينئذ يكون واجدا
الصفحه ١٠٩ : .
وأنت ـ بعد تذكّرك
ما أسلفناه ـ ستذعن أنّ للحيوانات شركة في نفس متخيّلة مجرّدة عن (١١) عالم الحسّ ، لا