الصفحه ٣٤٣ : بقوله : «إعادة» ، وقوله : «وإمّا بالرجوع إلى الحسّ» عطف على قوله : «إمّا
في وجود العود» والمعنى أنّه كما
الصفحه ١٦٤ : ووضع مادّيّ ، ولو لم يجرّده (١٣) عن ذلك ، لما صلح أن يقال على الجميع. فبهذا يفترق إدراك
الحاكم الحسّيّ
الصفحه ١٨٩ : تنويع الإدراك إلى الأنواع الثلاثة
، أعني الحسّ والتخيّل والتعقّل ، ربما يتراءى كونه مخالفا لما ذكره في
الصفحه ٢٥٢ : راجع إلى وجدانه.
وكما نجد من أنّ
حكم الحسّ إذا غلط فيه يردّ إلى حكم العقل ، وذلك مثل أنّ الحسّ الدائم
الصفحه ٢٨٠ : يتمّ فيه مزاج الرّوح الذي يصلح
لأن يكون حاملا لقوى الحسّ والحركة إلى الأعضاء حملا يصحّ (٩) معه أن يصدر
الصفحه ٢٨٣ : اللّمس
فبأعصاب دماغيّة نخاعيّة منتشرة (٢) في البدن كلّه. وأكثر عصب الحسّ من مقدّم الدّماغ ، لأنّ
مقدّم
الصفحه ٣٠٨ : البطنين الأوّلين من القوى ، أي قالوا
بالمغايرة بين الحسّ المشترك والخيال ، وكذا بين المفكّرة والوهم كما هو
الصفحه ٣٢٥ : ـ.
وبما ذكره يظهره
وجه إثبات الخيال أيضا بذلك.
في إثبات الحسّ المشترك للحيوانات العجم أيضا
والإشارة
الصفحه ٣٣٧ :
مخصوصة ، لا يمكن أن يدركها بالذّات ما هو مدرك للكلّيّ.
وقوله : «والحسّ
لا يدلّها على شيء منها» فيه
الصفحه ٣٥٦ : في
الحسّ المشترك..................................................... ٣١٦
في الدليل على
وجود الحسّ
الصفحه ١٥ : . فإنّ
العقل هناك عقل بالفعل ، والعقل بالفعل غير مقوّم للنفس الكائنة جزء حدّ للناطق ،
وكذلك الحسّ فيها
الصفحه ٤٠ : فافهم الحال
في الحسّاس والناطق ، فإن اخذ الحسّاس جسما أو شيئا له حسّ ، بشرط أن لا يكون
زيادة اخرى ، لم
الصفحه ٤٦ :
لو أخذنا الحيوان ، مع أخذه بالنّسبة إلى ما يدخل في حيوانيّته ، كالجسميّة
والتغذّي والحسّ ، بالنسبة
الصفحه ٤٨ : جسما أو شيئا له الحسّ ، ومجوّزا له أو فيه أو معه ،
أيّ الصّور والشرائط كانت ، أي أن يكون هو داخلا في
الصفحه ٧٧ : يشمل ما للنفس النباتيّة من التغذي والنموّ ،
وما للنفس الحيوانيّة من الحسّ ، سواء جعلتم الإضافة في قولكم