الصفحه ٢٥ :
باب وايضا ان
المثال لم يكن موجبا لانحصار قاعدة الاستصحاب فى مورده
قوله
تقريب الاستدلال بها الخ
الصفحه ٢٦ :
على يقين من وضوئه
محذوف وقيام علته مقامه وهي قوله عليهالسلام فانه على يقين من وضوئه قد تقدم
الصفحه ٥٦ : توثيق له.
واما وجه
الاستدلال فان قوله عليهالسلام ان الشك لا ينقض اليقين او فان اليقين لا يدفع او لا
الصفحه ٦٢ : طهارته بناء على قاعدة الطهارة.
فيقول المشهور ان
قوله (ع) كل شىء طاهر حتى تعلم انه قذر والماء كله طاهر
الصفحه ٦٧ :
هو فى الروايات
المذكورة نحو قوله كل شىء طاهر فكل شيء موضوع وطاهر حكم وكذا قوله (ع) كل شيء حلال
فكل
الصفحه ١٤٨ :
قوله
السابع لا شبهة فى ان قضية اخبار الباب هو انشاء حكم مماثل الخ.
الغرض من عقد هذا
التنبيه هو
الصفحه ٣١١ : الخبر الموافق للكتاب فى صورة
عدم خبر ذى المزيتين فى مقابله وكذا لم يقيد قوله ما خالف الكتاب زخرف او باطل
الصفحه ٤٠٥ : باب عدم القول بالفصل فيقال ان
هذا لم يكن مفيدا لعدم الفصل وانما المفيد هو القول بعدم الفصل اى القول
الصفحه ٤٠٩ :
قوله
: الثانى فى حجية ما يؤدى اليه على ما اتصف به وهو ايضا محل الخلاف الخ.
اى يبحث فى المورد
الصفحه ٢٣ :
الادلة الناهية عن العمل بالظن فيبقى هذا الظن تحت الاصل الاولى على القول من يقول
ان الاصل عدم العمل بالظن
الصفحه ٢٧ : لا احتياج الى ذلك بعد كون الجزاء محذوفا قد مر
تفصيله.
قوله
وابعد منه. كونه الجزاء. قوله ولا ينقض
الصفحه ٤٣ : الاستشهاد
المورد السادس وهو قوله قلت ان رأيته فى ثوبي وانا فى الصلاة الخ.
اى سئل سائل ان
رأيت النجاسة فى
الصفحه ٤٤ : فالرؤية الحاصلة بعد الصلاة تسرى الى اليقين الذى
حصل بالفحص والنظر لان هذا اليقين فى حال تزلزل.
قوله
ثم
الصفحه ٥٤ : .
فظهر من البيان
المذكور رد قول المستشكل اى اشكل ان اتيان الركعة المفصولة دليل على قاعدة الفراغ
فرد هذا
الصفحه ٦٩ :
والمفهوم سابقا من
ان المنطوق هو قوله (ع) فاذا علمت فقد قذر والمفهوم هو قوله (ع) وما لم تعلم فليس