الصفحه ٣٣٨ : المصنف العدول الى القول المشهور اى يصح القول
المشهور بالادلة الثلاثة الاول انا سلمنا ان الاخبار العلاجية
الصفحه ٣٣٧ :
قوله
وبذلك ينقدح وجه القول الثانى.
اى اذا لم يثبت
القدر المتيقن فى مقام التخاطب ظهر وجه القول
الصفحه ٣٣٤ : .
قوله
وقصارى ما يقال فى وجهه ان الظاهر من الاخبار العلاجية الخ.
قال المشهور ان
الاخبار العلاجية لا
الصفحه ٣٨٩ :
للكتاب وباب تعيين
الحجة عن اللاحجة يشربان اللبن من ضرع واحد اى الاخبار العلاجية تدل على عدم حجية
الصفحه ٣٤٠ : التحير والشرط فى
مورد الاخبار العلاجية هو التحير الى الابد فلم يكن فى مورد الجمع العرفى هذا
التحير فلا
الصفحه ٣٣٦ :
قوله
ودعوى ان المتيقن منها غيرها مجازفة.
اى ان قلت ان
الاخبار العلاجية لا تشمل موارد الجمع
الصفحه ٣٩٠ : المذكورة ما خالف قول ربنا لم اقله او زخرف او باطل واما الخبر المخالف
الغير المباين فلا يصدق عليه ما خالف
الصفحه ٣٣٥ : (ع).
واما غير المشهور
فيقول ان الاخبار العلاجية تجىء مع الجمع العرفى اى ليست مختصة فى مورد غير الجمع
العرفى
الصفحه ٣٣٩ : اختصاص الاخبار العلاجية فى مورد غير الجمع العرفى
فاجمالها كاف فى اختصاصها فى المورد الذى لم يكن فيه
الصفحه ٣٧٠ : الفرق بين المرجح الصدوري والجهتى لان المعتبر فى مقام الترجيح هو المناط على
القول بالتعدى او يرجع الى
الصفحه ٣٥٨ : انقلاب النسبة بل تلاحظ النسبة بين العامين قبل العلاج اى
قبل تقييد احد العامين بالخاص.
قوله
: نعم لو لم
الصفحه ٣٨٨ :
العموم لهذه الصورة فيقال ان الاخبار العلاجية انما تكون فى مقام تمييز الحجة عن
اللاحجة مثلا قال الصادق
الصفحه ٤٦٢ :
الاخبار العلاجية لمورد الجمع العرفى
٣٣٧
فى حكم تعارض الظاهر
والاظهر
٣٤١
الصفحه ٦٣ :
والطهارة وايضا
يلزم كون حتى فى قوله (ع) حتى تعلم انه قذر ظرفا لغوا ومستقرا.
واما وجه لزوم ما
ذكر
الصفحه ٤٣٠ :
ان التقليد هو اخذ قول الغير ورأيه للعمل به وهذا ناظر الى المعنى الاصطلاحى اى
التقليد اصطلاحا هو اخذ